■ فور انتهائها من تصوير دور البطولة في مسلسل «بانتظار الياسمين»، تحضّر الممثلة السورية سلاف فواخرجي لخوض تجربتها الإخراجية السينمائية الثانية بفيلم «مدد» (كتابة سامر محمد إسماعيل) الذي تدور أحداثه داخل أسوار دمشق القديمة. ووفق ما كشفت فواخرجي لـ«الأخبار»، يرصد العمل «أكثر من حالة، وفيه جرأة على مستوى الفكر، وكسر لخطوط حمراء، وكشف لأسرار، تختزنها المدينة العتيقة في دهاليزها».
■ بعد فيلم «آسف على الإزعاج» (إخراج خالد مرعي)، تقف الممثلة المصرية منّة شلبي مجدداً أمام الممثل محمود حميدة لتصوير دورها في فيلم «نوّارة» (إخراج هالة خليل). وأعربت شلبي عن سعادتها بتكرار التجربة مع حميدة الذي تعتبره مثلها الأعلى في التمثيل.

■ كشفت مصادر داخل قناة «الجديد» أنّ الأخيرة لم تستغن عن المغني السوري علي الديك الذي يقدم برنامج «غنّيلي ت غنّيلك» (السبت ــ 20:40)، لافتة إلى أنّها جدّدت عقدها معه من دون أن تحدّد موعداً لانطلاق الموسم الجديد من برنامجه.
■ انضمت الممثلة السوريّة سامية الجزائري إلى قائمة أبطال مسلسل «دامسكو» الذي يواصل المخرج سامي الجنادي تصويره في دمشق (إنتاج «المؤسسة العامّة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني»، سيناريو عثمان جحى عن قصّة لسليمان عبد العزيز). وأكدت مصادر لـ«الأخبار» أنّ الجزائري حلّت بديلة لمنى واصف في دور «زكيّة» والدة «مختار» (أيمن زيدان)، بعدما تعثّر التعاقد مع واصف بسبب تضارب مواعيد التصوير مع مسلسل «بنت الشهبندر» في لبنان.

■ وافقت الممثلة المصرية هالة صدقي أخيراً على أداء دور امرأة يهودية في مسلسل «حارة اليهود» الذي ينطلق تصويره بداية الأسبوع المقبل. وتعتبر صدقي الدور «مغامرة»، متمنية أن يتقبّلها الجمهور. العمل من كتابة مدحت العدل، وإخراج محمد جمال العدل، وبطولة إياد نصار، ومنة شلبي، وسيّد رجب، ووليد فواز، وأحمد حاتم.

■ اتفاق الصلح بين مؤسسة «الأهرام» والخبير الإعلاني إيهاب طلعت معرّض للانهيار قريباً، بعد أنباء أكدت أنّ أحد الشيكات التي وقّع عليها طلعت في إطار تقسيط سداد ديونه للأهرام من دون رصيد. إجمالي الديون يتخطي حاجز الـ15 مليون دولار أميركي، والمعروف أنّ طلعت غادر للقاهرة بناءً على هذا الاتفاق، وتولّى إدارة شركة «بروموميديا» التي يملكها رجل الأعمال نجيب ساويرس.

■ رغم حدّة الانتقادات التي طاولت جرأة الإعلان الترويجي لثالث أجزاء «صرخة روح»، كشفت ديالا الأحمر مديرة شركة «غولدن لاين»، عن بدء التحضيرات لجزء رابع، ستدور أحداثه بين سوريا، ولبنان، ومصر، حول الثيمة ذاتها: الخيانة.