قضامي عاد من تشيلي
عاد العداء اللبناني علي قضامي من تشيلي بعد مشاركته لمدة ستة أيام في سباق للصحراء على ارتفاع 3300 متر فوق سطح البحر بمشاركة 110 عدائين من مختلف دول العالم، وقد حقق علي نتيجة جيدة بحلوله في المركز الـ31 رغم الصعاب التي واجهته.
وفي اتصال مع «الأخبار» عبّر علي عن رضاه عن النتيجة التي حققها قائلاً: «النتيجة جيدة لكنني واجهت مصاعب في الطقس في بداية السباق، غير أن الأمور تحسّنت تدريجاً إلى أن وصلت إلى المرتبة الـ31، وهذا أمر جيّد»، مشيراً إلى أنه سيواصل مغامرته الفريدة من نوعها وستكون الوجهة المقبلة في 26 حزيران المقبل في الصين في سباق صحراء كوبي.

طاولة لبنان لأندية الثانية

انطلقت بطولة لبنان للدرجة الثانية في كرة الطاولة بمشاركة 12 فريقاً يمثلون المحافظات. وهنا نتائج المباريات الأولية: فاز أنترانيك أنطلياس على صور الرياضي 3 - 1، والشباب حوش الأمراء زحلة على العهد بيروت 3 - 2، والشانفيل ديك المحدي على الشبيبة كاونتري لودج 3 - 0، والشبيبة العاملة فرن الشباك على الإنعاش الاجتماعي قنات 3 - 1، والندوة القماطية على أنترانيك أنطلياس 3 - 1، والشبيبة العاملة فرن الشباك على هومنتمن برج حمود 3 - 1، والعهد بيروت على شاريتيه دار النور 3 - 1، والشبيبة كاونتري لودج على الأهلي صيدا 3 - 0، والندوة القماطية على صور الرياضي 3 - 0، وهومنتمن برج حمود على الإنعاش قنات 3 - 2، والشانفيل على الأهلي صيدا 3 - 0، والندوة القماطية على الشبيبة كاونتري لودج 3 - 0، وهومنتمن برج حمود على شاريتيه دار النور 3 - 1، والشبيبة العاملة على العهد بيروت 3 - 1.

سلّة «ستريت بول»

ينظّم الاتحاد اللبناني لكرة السلة دورة «ستريت بول» 3 × 3 (مواليد 1997 و1998)، يومي السبت والأحد 2 و3 نيسان على ملعب مجمّع ميشال المرّ من التاسعة صباحاً حتى الخامسة بعد الظهر. يرجى من كلّ نادٍ إرسال فريقين في حد أقصى، كلّ فريق مؤلّف من أربعة لاعبين ومدرّب، وذلك في مهلة أقصاها 28 الجاري، على أن تودع اللائحة بالمشاركين والأسماء لدى الأمانة العامة للاتحاد اللبناني لكرة السلة. وسيشارك الفريق الفائز في هذه الدورة في بطولة دوليّة لـ«ستريت بول» في تركيا، على أن يتحمّل الاتحاد اللبناني لكرة السلة نفقات سفر وإقامة الفريق اللبناني.

المرصد الرياضي

أكد ضيوف برنامج «لقاءات رياضية» على إذاعة صوت الشعب عماد طوروس مدير فريق طرابلس ورواد مزهر مدير فريق الخيول عن أسفهم البالغ إزاء ما يجري من حوادث مؤلمة واعتداءات على بعض حكام مباريات كرة القدم، وخصوصاً في البقاع وطرابلس، ما يؤثر في مسيرة النوادي واللعبة عموماً، فضلاً عن تأثير الشحن الإعلامي والطائفي على بعض رواد الملاعب.