انتظروا ميسي الحقيقي!
كأن الذي يقدمه النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي حالياً هو بالأمر القليل، إذ أكّد مواطنه الطبيب فرناندو سينيوريني أن «البرغوث» سيصل إلى ذورة تطوره في موسم 2012-2013، وسيكون من بعده «أفضل من أي وقت مضى».
ويعتقد الطبيب السابق لنادي البيسيليستي، والذي عمل مع النجم السابق دييغو مارادونا قبل كأس العالم 1986 وكان عضواً في جهاز المنتخب الارجنتيني لدى تولي مارادونا تدريبه بين عامي 2008 و2010، ان ميسي سيقدّم بدءاً من الموسم المقبل ذروة مستواه.
ونقلت مجلة «سبورت» الاسبانية عن سينيوريني قوله: «سيصل ليو الى ذروة مستواه هذه السنة، بدءاً من هذا الموسم. بغض النظر عن كل ما حققه، سيبدأ الآن بكتابة التاريخ. أفضل ما لديه لم يأت بعد».

غيغز مع استمرار المنتخب الموحّد

أبدى النجم الويلزي راين غيغز رغبته في استمرار المنتخب البريطاني الموحد الى ما بعد ألعاب لندن 2012، إذ قال: «آمل ألا تكون التجربة لمرة واحدة، بناءً على ما اختبرته وقدر الاستمتاع الذي عرفته هذا الاسبوع، آمل في الدورات الاولمبية المستقبلية أن يكون ثمة المزيد من المنتخبات البريطانية الموحدة».
وأضاف اللاعب البالغ من العمر 38 عاماً: «كرايغ بيلامي وأنا ويلزيان ونفخر بذلك، لكن بالنسبة إلي كانت فرصة لم أتمكن من رفضها، للمشاركة في أكبر حدث رياضي في العالم».

الاسباني ازكارغورتا مدرباً لبوليفيا

عيّن الاتحاد البوليفي لكرة القدم الاسباني خافيير ازكارغورتا مدرباً للمنتخب الوطني خلفاً لغوستافو كوينتيروس بهدف قيادة المنتخب الى نهائيات كأس العالم في البرازيل 2014.
وأفاد الاتحاد في بيان: «أعلن رئيس الاتحاد البوليفي كارلوس تشافيز توقيع عقد مع المدير الفني الجديد للمنتخب الوطني خافيير ازكارغورتا».
وتحتل بوليفيا المركز السابع حالياً في تصفيات مونديال 2014 متخلفة بفارق 8 نقاط عن تشيلي المتصدرة وخمس نقاط عن بوليفيا صاحبة المركز الرابع والاخير المؤهل مباشرة الى النهائيات.

بلايك وبولت صديقان دائماً


رأى العداء الجامايكي يوهان بلايك بطل العالم في سباق 100 م أن صداقته مع مواطنه ومنافسه اوسين بولت لن يعتريها أي شائبة بغض النظر عن نتيجة السباق الشهير الذي سيجمع بينهما في مسابقة ألعاب القوى في اولمبياد لندن.
ورأى بلايك نفسه أنه سيكون المنافس الرئيسي لبولت في سباقي 100 م و200 م، علماً بأنه تفوق عليه في المسافتين في التجارب الجامايكية الشهر الماضي.
وقال بلايك: «بغض النظر عن النتيجة، وإذا كان الفوز من نصيبي أو من نصيبه، فإننا سنبقى أصدقاء.
صداقتنا فوق كل اعتبار».