ضربة إضافية لمويز
تلقى الاسكوتلندي ديفيد مويز مدرب مانشستر يونايتد ضربة اضافية عندما سقط فريقه امام سندرلاند 1-2، في ذهاب الدور نصف النهائي لمسابقة كأس رابطة الاندية الانكليزية المحترفة. سجل للفائز الويلزي راين غيغز (45 خطأ في مرماه) والايطالي فابيو بوريني (65 من ركلة جزاء)، وللخاسر الصربي نيمانيا فيديتش (52).

وفي ذهاب دور الـ16 لمسابقة كأس اسبانيا، أفلت فالنسيا من الخسارة على أرضه عندما عادل له البرتغالي هيلدر بوستيغا في الدقيقة الاخيرة بعدما كان ضيفه اتلتيكو مدريد قد تقدّم عبر راوول غارسيا (72).


سام يترك ليفركوزن الى شالكه

أفاد شالكه أن لاعب منتخب ألمانيا، سيدني سام، سينضم الى صفوفه قادماً من باير ليفركوزن بداية من الموسم المقبل. وأوضح شالكه في بيان له أن سام سيوقّع عقداً يمتد لأربعة أعوام، حتى 2018، وتقدر قيمة الصفقة بحوالى 2.5 مليون يورو (3.4 ملايين دولار).
وكان سام (25 عاماً) قد انضم الى ليفركوزن عام 2010، وسجل 7 أهداف لفريقه هذا الموسم في الدوري الألماني.


طبيبٌ يتعهّد بشفاء والكوت سريعاً

أكد الطبيب الاسكوتلندي جوردان ماكاي أن بإمكانه أن يجري عملية جراحية لمعالجة الرباط الصليبي لثيو والكوت مهاجم ارسنال الإنكليزي، ويجعله جاهزاً للعب خلال 4 أشهر، حيث سيكون قادراً على اللحاق بمنتخب إنكلترا في كأس العالم بالبرازيل. وأشار الطبيب الذي عمل كثيراً مع نادي رينجرز الاسكوتلندي إلى أنه سيجري اتصالات مع مسؤولي أرسنال لعرض التقنية الطبية الخاصة به، والمعتمدة على تركيب جهاز داخل ركبة والكوت سيساعد على التئام القطع بشكل أسرع.


ميلان يقدّم رامي بعد طول انتظار

سيقدّم ميلان الايطالي المدافع الدولي الفرنسي عادل رامي رسمياً الى وسائل الاعلام غداً، وذلك بعدما توصل الى اتفاق مع فالنسيا الاسباني من أجل الحصول على خدماته على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم، مع خيار ضمّه نهائياً.
ويحضر رامي (28 عاماً) مع ميلان منذ شهرين بسبب مشاكله مع ناديه فالنسيا، لكنه لم يصبح رسمياً لاعباً في «الروسونيري» الا بعد فتح باب الانتقالات الشتوية. وجاء استبعاد رامي عن فالنسيا بعدما قال في حديث إذاعي إنه غير متفاهم مع المدرب الصربي ميروسلاف ديوكيتش وإن بعضاً من زملائه «وصوليون».

شوماخر خاطر في تزلّجه

أشار المحققون في الحادث الذي تعرض له بطل العالم السابق في الفورمولا 1 الالماني ميكايل شوماخر الى أن الأخير قرر تلقائياً التزلج خارج المضمار المخصّص للمتزلجين. واعتمد المحققون على الكاميرا التي كانت مثبثة على خوذة شوماخر. وقال قاضي التحقيق باتريك كوينسي: «لم نشاهده يبادر الى إنقاذ أي شخص، ليس هناك أي دليل على ذلك. في المقابل، فإنه كان يتزلج بسرعة طبيعية على هذا النوع من المضمار».