مسرح الأحلام
خلف الجدار، توجد قرية «أبو ديس»، التي مزقها الاحتلال إلى نصفين. واخترع في النصف الآخر مستوطنة «معاله أدوميم». لكن المستوطنة ليست سوى «مجرد اسم»، مجرد احتلال لقرية «أبو ديس». قرب الجدار، من الجهة الفلسطينية، هناك مساحة، اكتشفتها المصورة شايستي كيستي، والتقطت صوراً لفلسطينيات، يلعبن على مسرح أحلامهن الصغيرة.