عبد القادر سعد

ما يحصل يأتي على خلفيّة مشكلات سابقة مع اتحاد اللعبة
وفي المعلومات، أنه في حال إجراء انتخابات فسيكون الصراع بين تيارين، الأول بقيادة خوري الذي يريد المشاركة في البطولة، والثاني بقيادة جورج شهوان الرافض للمشاركة.
وتشير مصادر حكماوية إلى أن عدم المشاركة سببه مشكلة البعض مع اتحاد اللعبة ومن باب تصفية الحسابات، وهو أمر لم يعلّق عليه الرئيس ميشال خوري، لكنه رأى أن هذا يكون أشبه بمن «يحرق ملابسه وهو يلبسها نكاية بجاره».
وبانتظار تقديم الاستقالات بطريقة قانونية تسمح بإجراء انتخابات جديدة، تبقى الأمور ضبابية في الفريق الأخضر قبل اقل من أسبوعين على انطلاق البطولة.