يوميّات
1- كرّر مدرب الأوروغواي أوسكار تاباريز إنجازه عام 1990 عندما قاد منتخبه الى دور الـ 16.
2- الأوروغواي تحافظ على نظافة شباكها في ثلاث مباريات متتالية لأول مرة في تاريخ مشاركاتها في المونديال.
3- مدرب جنوب أفريقيا البرازيلي كارلوس ألبرتو باريرا يحقق أول فوز له في كأس العالم مع منتخب غير البرازيل، إذ لم يحقق أي انتصار مع الكويت في مونديال 1982 ومع الإمارات في مونديال 1990 ومع السعودية في مونديال 1998. كما حقق باريرا أول فوز له على فرنسا في كأس العالم بعد ثلاث هزائم متتالية له أمام «الديوك» كمدرب للكويت في مونديال 1982، والسعودية في 1998، والبرازيل في مونديال 2006.
4- أصبح ليونيل ميسي أصغر كابتن للأرجنتين في تاريخ كأس العالم، إذ حمل شارة القيادة في المباراة أمام اليونان قبل يومين من بلوغه سن الثالثة والعشرين.
5- المهاجم الأرجنتيني مارتن باليرمو أصبح أكبر لاعب يسجل في أول ظهور له في كأس العالم وذلك عن عمر 36 عاماً و227 يوماً.
(إعداد: علي فوز)

هنري يجتمع وساركوزي

أشارت وسائل إعلام فرنسية الى أن مهاجم المنتخب الفرنسي تييري هنري سيجتمع بالرئيس الفرنسي نيكولا ساركوزي اليوم في الإليزيه، وذلك للتحدث بشأن الأزمة التي نشبت في معسكر المنتخب الفرنسي في جنوب أفريقيا. ورفضت مصادر الإليزيه تأكيد أو نفي الخبر، لكن راديو «مونتي كارلو» أفاد بأن «هنري غادر جنوب أفريقيا على متن رحلة خاصة، حيث سيمضي الليل في باريس قبل أن يقابل رئيس الجمهورية».
وتابع: «يتوجه المهاجم الفرنسي بعد ذلك الى كاتالونيا لتمضية إجازته، ثم من المتوقع أن ينهي إجراءات انتقاله الى فريق نيويورك رد بولز في الدوري الأميركي».

الإعلام الفرنسي لم يرحم منتخبه

هاجمت الصحف الفرنسية أمس منتخب بلادها، فكتبت «ليبراسيون»: «الويل للمهزومين.
بعد كل شيء فشل هذا المنتخب فشلاً ذريعاً بعد تأهّله المغشوش».
وكتب برونو ديف من «سود أويست»: «كان من الأفضل لو لم يذهب الفرنسيون الى جنوب أفريقيا».
وكتب باتريس شابانيه من «جورنال دو هوت مارن»: «بدلاً من تحقيق النتائج على أرض الملعب، حقق لاعبو منتخب فرنسا بطولة كبيرة: لقد أصبحوا أضحوكة العالم».

ريهاغل يتخلّى عن تدريب اليونان

كشف مدرب منتخب اليونان الألماني أوتو ريهاغل للاعبيه أنه سيترك منصبه الذي شغله لمدة تسعة أعوام. وكانت هذه الخطوة متوقعة بالنسبة الى المدرب الألماني (72 عاماً)، لكن الاتحاد اليوناني لم يؤكد هذه الأنباء، بل ينتظر عودة ريهاغل الى أثينا لكي يتبلّغ القرار منه شخصياً.