
وفُهم أنّ الجولة أشبه بتتويج للتسوية التي يتم العمل عليها لخفض الأحكام التي أصدرتها المحكمة العسكريّة بحق المتورّطين من أبناء «العرب» في أحداث خلدة، بعد إحالة الملف إلى محكمة التمييز العسكريّة، إضافة إلى اتصالاتٍ يقوم بها المعنيون لإيجاد مخرج للمدّعى عليهم غيابياً الذين حُكم عليهم بالإعدام.
تبدأ جولة الحريري من خلدة بلقاء فاعليات عشائرية، فالسعديات وداريا ومنسّقية جبل لبنان الجنوبي في تيار المستقبل في بلدة كترمايا.