ميقاتي وسوريا
ورد في جريدة «الأخبار» في عددها الصادر الجمعة 29 نيسان 2011 «أنّ الرئيس نجيب ميقاتي عرّج في طريقه إلى لندن على دمشق، حيث اجتمع بالرئيس الأسد بعيداً عن الأضواء».
إن هذا الخبر غير صحيح، وأيّ زيارة سيقوم بها الرئيس ميقاتي إلى سوريا ستكون معلنة انطلاقاً من حرصه وقناعته بالعلاقة الوطيدة مع سوريا، وبأهمية تعزيزها لمصلحة البلدين الشقيقين.
المكتب الإعلامي للرئيس
نجيب ميقاتي

■ ■ ■

النبطيّة مجدّداً

أفيد بأنني لم أصرّح لأيّ جهة إعلاميّة بشأن ما ورد في جريدة «الأخبار» بتاريخ 26/4/2011، مع العلم بأننا كجمعية نادي الشقيف نلتزم بالبيان الصادر عن الأندية والجمعيات الأهلية في مدينة النبطية.
حيدر سعيد قديح
(مسؤول اللجنة الإعلامية في جمعية نادي الشقيف)

■ ■ ■

ناصر فوّاز ينفي

أنفي نفياً قاطعاً كل ما ورد على صفحات الإنترنت من مقالات وتحليلات تحمل اسم ناصر فواز. وإني أحمّل كل من يستعمل اسم ناصر فواز زوراً وعدواناً كل المسؤولية القانونية والمدنية والشخصية وما يترتّب عليه. إنّ ناصر فواز كان مديراً عاماً إدارياً لجريدة «الأخبار» سنة 2008، وهو يعمل في قطر منذ 2009، ولا علاقة لي بما يُنشر لا من قريب ولا من بعيد.
ناصر فوّاز
(المدير العام السابق لجريدة «الأخبار»)

■ ■ ■

انتحال صفة

أحدهم أورد اسمي في تعليق على بيان المثقفين السوريين فادّعى أنه مرح ماشي مضيفاً مهنتي كصحافية في شام برس. وأودّ إعلامكم أن هذا يأتي في إطار حملة تشويش تتّبع مع عدد من الشخصيات السورية الناشطة في الحوار المنطقي والتحليل العام للوضع لا سيّما أني من المتابعين ميدانياً بحكم عملي.
وقد سبق أن انتحل أحدهم شخصيتي على الفايسبوك باسمي باللغة العربية، مع العلم أني ناشطة عبر الفايسبوك باسمي باللغة الانكليزية. ونظراً لحساسية الظروف، لا يمكنني أن أتماشى مع الموقف بشكل طبيعي دون استقصاء كامل لمعرفة من ينتهز هذه الفرصة للتحدّث باسمي واغتصابه بتلك الطريقة.
مرح ماشي