◄ أعلن تلفزيون «بي بي سي الفارسي» أنّه يتعرّض للتشويش في إيران منذ أول من أمس الخميس «بسبب تغطيته التطورات في مصر»، كما أعلنت القناة. وقال مدير «بي بي سي وورلد سرفيس» بيتر هوروكس، إن «هذا التشويش يجب أن يتوقف على الفور»، مؤكّداً أن «وقائع الأحداث في مصر يتابعها العالم أجمع. ومن غير المقبول أن يُحرم مشاهدونا الإيرانيون المعلومات».
◄ أصدر شعبان عبد الرحيم أغنية جديدة عن الثورة في مصر بعنوان «25 ميدان التحرير». وقد هاجم شعبولا في أغنيته الجديدة محمد البرادعي. وفيما أثنى على الشباب المتظاهرين فإنّه دعاهم إلى ترك ميدان التحرير والاستماع إلى نصائح شيخ الأزهر أحمد الطيب.
ويقول شعبولا في مقطع من الأغنية «ثورتكم كانت ضوء أخضر.. أشرف من العملاء وأطهر... بلاش تمشوا ورا الكداب... اسمعوا لشيخ الأزهر». كما هاجم المغني الشعبي قناة «الجزيرة».

◄ قررت نانسي عجرم طرح أغنيتها «وحشاني يا مصر موت» خلال الأيام القليلة المقبلة. وكانت المغنية اللبنانية قد سجّلت الأغنية قبل أكثر من عام، وهي من كلمات محمد عوف، وألحان مصطفى شوقي وتوزيع رفيق عاكف. ورأت عجرم أن الوقت الحالي مناسب لطرح الأغنية، متمنّيةً أن «يحقّق الشعب ما يريده من دون إسالة الدماء على أرض مصر العظيمة».

◄ انطلقت أول من أمس على «نايل سات» قناة «التحرير»، وهي أول قناة فضائية ناطقة باسم «ثورة 25 يناير». وذكر موقع «الدستور الأصلي» أن المحطة مستقلة وغير منتمية إلى أيّ تيار سياسي أو رجال أعمال، «وتقدّم إعلاماً بديلاً يعبّر عن الروح التي قادت ثورة 25 يناير». وتردّد القناة على النايل سات هو: 10949 v. وقد علمت «الأخبار» أن الصحافي المصري إبراهيم عيسى هو الذي أطلق التلفزيون، على أن يستمرّ بثّه حتى انتصار الثورة.

◄ قال المخرج مجدي أحمد إنه بدأ تصوير فيلمه الروائي «الميدان» من داخل «ميدان التحرير» في القاهرة. وأضاف إن الشريط من إنتاجه وبطولة نهى العمروسي، ومنى هلا، وأحمد مجدي، وأحمد عبد العزيز، وسيستمر تصويره طيلة فترة وجود المتظاهرين في ميدان التحرير.

◄ أعلنت تيسير فهمي أن أيّ فنان يقف مع النظام الحاكم في مصر هو «خائن للوطن»، مؤكّدة أنها تذهب يومياً إلى ميدان التحرير لكي تشارك فى الاعتصامات والتظاهرات «مع شباب الثورة العظيمة».

◄ قال محمد منير إنّ سبب منع أغنية «إزاي» من العرض على «التلفزيون المصري» قبل الثورة كان جملة «لأغير فيكي لحد ما ترضي عليّا». وقال إن إدارة «ماسبيرو» إعتبرت أن الأغنية تحرّض على الثورة.