قبل أيام، فاجأ زاهي وهبي المتابعين بتغريدة له على تويتر معلناً عن تجربة قاسية مرّ بها جراء إصابته بفيروس كورونا. ولفت الشاعر والمقدّم إلى أنه يتماثل للشفاء، متمنياً ألا يصيب الفيروس أي إنسان. عندها راحت التعليقات تهنئ وهبي بالسلامة، مرحبة بإنتصاره على الفيروس. لكن قبل ساعات قليلة، ضجت صفحات السوشال ميديا بخبر إنتكاسة صحية تعرض لها مقدم برنامج «بيت القصيد» (قناة «الميادين») ألزمته الفراش في أحد مستشفيات بيروت. في هذا السياق، لفتت المعلومات لـ «الأخبار» إلى أن وهبي خرج من المستشفى قبل أيام حيث تلقى العلاج من الفيروس، ولكن لم تمر ساعات على عودته إلى منزله حتى تدهورت صحّته مرة أخرى. ولا يزال الشاعر يرقد في المستشفى حالياً، معانياً من نقص في الاوكسجين.