بارقة الأمل الوحيدة بس اسرائيلي ينطخ
— ﮼راكان 🇵🇸 (@_rak7) 29 août 2019
ناجي العلي pic.twitter.com/jau4PqKkJG
في الذكرى الثانية والثلاثين على غياب العلي، فاضت مواقع التواصل الإجتماعي ككل عام بإحياء هذه الذكرى، إذ جرى استذكار أبرز مواقفه المتلفزة، التي خطّها في رسوماته الكاريكاتورية التي تتخطى الأربعين ألف رسمة، منها المنشور وغير المنشور. صاحب «حنظلة» تسيّدت ذكرى رحيله اليوم، المنصات الإفتراضية، وبات محطة سنوية، للتعبير عن حاجة ماسة لوجوده ولآرائه ونقده اللاذع بوجه التطبيع، وتصفية القضية الفلسطينية. «مش ناويين تحاربوا وترجعوا فلسطين.. كفّوا شركم عنّا. العمى! إحسبونا يهود» كانت من أبرز المقولات التي أعيد نشرها اليوم في خطاب موجّه من المناضل الفلسطيني الى الأنظمة العربية قبل أكثر ثلاثين عاماً، وينطبق مضمونها على ما يحصل اليوم بشكل واضح.
"ناجي العليُّ" لقد نجوتَ بقدرةٍ
— هيلآن. (@Helanpal) 28 août 2019
من عارنا، وعلَوتَ للعلياءِ
اصعـدْ، فموطنك السّماءُ، وخلِّنا
في الأرضِ، إن الأرضَ للجبناءِ
موتى، ولا أحد هنا يرثي لنا
قُمْ وارثنا.. يا آخر الأحياءِ.
-أحمد مطر يرثي رفيقه الشهيد ناجي العلي.. pic.twitter.com/Jzh9Z0Cq2G