هنا 👇 تطبيع #الامارات و هنا👇 تقطيع #فلسطين#غزة_صامدة_ولن_تركع #فلسطين #فلسطين_المحتلة #القدس_عاصمة_فلسطين #التطبيع_خيانة #التطبيع_مرفوض #يلا_تطبيع pic.twitter.com/fRZNHCmjIl
— Dorra Tahri درة الطاهري (@Dorra_thr) 29 octobre 2018
طبعاً، الفرحة عارمة في الكيان الصهيوني، الذي يبدو أنه يعيش لحظات ومحطات لطالما تمناها، في اختراق المزيد من الدول العربية، ودخولها حلبة التطبيع العلني والوقح، فيما يرتفع في قطاع غزة المزيد من الشهداء جراء الغارات الإسرائيلية، وسط صمت مطبق، تغلب عليه مشاهد التطبيع المخزية، المتنقلة بين قطر (بطولة العالم للجمباز)، وعُمان (إستقبال السلطان قابوس لرئيس الوزراء الصهيوني بنيامين نتنياهو وزوجته)، واليوم في الإمارات. مشهدية لم نعهدها من قبل بهذه الصراحة والوقاحة على مصافحة العدو، وتطبيع العلاقات معه. أمر، لم يجد فيه الناشطون/ات سوى مساحة إفتراضية للتعبير عن غضبهم وألمهم لما يجري في بلاد العرب. وسوم كثيرة انتشرت في الساعات الأخيرة، من ضمنها «#يلا_تطبيع»، و «#التطبيع_خيانة»، نشر فيها هؤلاء كل الصور المخزية لما يحصل في العواصم: الإماراتية، والقطرية والعمانية، معتبرين ذلك «خيانة موصوفة»، ومذكرين بالقضية المركزية: فلسطين المحتلة.
#عماني_ضد_التطبيع
— 🖤💙 Abu Osama (@slymustang_abu) 26 octobre 2018
لا تطبيع مع كيان مغتصب ومحتل
يمارس شتى أنواع الإرهاب والإجرام
ضد شعب محاصر يناضل حتى ينال حقه pic.twitter.com/5rtuLtwpPd