◄ عُقد ظهر أول من أمس مؤتمر صحافيّ في فندق «ريجنسي بالاس» في منطقة أدما، أُعلن فيه تأسيس قناة «الظفرة» الفضائية. وهي قناة فنية ومنوّعة مقرّها في «أبو ظبي». وقد كشفت إدارة القناة عن توقيعها اتفاقات مع «روتانا» و«ميلودي» و«مزيكا» لبث الفيديو كليبات المصوّرة، كما أعلنت تنظيمها حفلة افتتاح ضخمة في 31 تشرين الأول (أكتوبر) الحالي.
◄ يبدو أن الحظّ هو حليف ملحم زين هذه الفترة. فبعد زواجه وانضمامه إلى شركة «روتانا»، ها هو يحظى باهتمام كبير من جانب الشركة. وقد ظهر ذلك جلياً من خلال الحملة الإعلانية الضخمة، واللوحات الكبيرة التي غزت المناطق اللبنانية، إيذاناً بطرح ألبومه الجديد «علوّاه». كما دعت «روتانا» أهل الصحافة ــ عبر بطاقة دعوة على شكل جريدة، يمثّل فيها زين الحدث ــ إلى احتفالية تقام في 18 الحالي في مطعم «لابلاج» ــ عين المريسة، عند الثامنة مساءً.

◄ وافقت الفنانة كريمة مختار، مبدئياً، على العودة إلى شاشة السينما بعد غياب 10 سنوات، وذلك، عبر فيلم «الفرح»، من تأليف أحمد عبد الله، وإخراج سامح عبد العزيز. وبمجرد أن تبدي مختار موافقتها النهائية على المشاركة في الفيلم، سيبدأ تصويره مع باقي أبطاله، الذين اشتركوا من قبلُ في فيلم «كباريه»، وهم خالد الصاوي وصلاح عبدالله وماجد الكدواني وجومانة مراد ومي كساب ومحمد شرف ومحمد لطفي ودنيا سمير غانم، إضافةً إلى كلّ من حسن حسني وياسر جلال وباسم سمرة.

◄ بعد إصابته بفيروس رئوي، توفي الممثل الفرنسي غيللوم دوبارديو (37 عاماً)، وابن الممثل الشهير جيرار دوبارديو. عاش هذا الشاب حياةً صعبة، تميّزت بعلاقة مضطربة مع والده، قد تكون هي الدافع وراء إدمانه على الكحول والمخدّرات وإدانته أكثر من مرّة أمام المحاكم. وفي عام 1995، تعرّض لحادث عنيف على الدرّاجة الناريّة، لم تُشفَ ركبته منه، ثم قرر عام 2003 بترها للتخلّص من الألم. شارك في العديد من الأفلام، ونال عام 1996 جائزة «سيزار» الفرنسيّة كـ«موهبة مبشّرة» عن فيلمه «المتدرّبون». وعُرض له في مهرجان «كان» 2008 فيلم «من الحرب»، وتوفي قبل أن يكمل تصوير فيلمه «طفولة إيكار» في رومانيا.

◄ «عفواً...لا مزيد من التوقيع»... بهذه الكلمات عنون رينغو ستار (68 عاماً) قارع الطبول السابق في فريق «البيتلز»، رسالة فيديو بُثّت في موقعه على الإنترنت. وأكّد ستار أنّ أيّ بريد من المعجبين سيجري التخلص منه ابتداءً من الأسبوع المقبل، لأن مشاغله كثيرة. وقال ستار: «أحذركم بالسلام والحب أن لدي الكثير لأفعله. لذا، لا مزيد من بريد المعجبين. شكراً، شكراً. ولا شيء سيوقّع، لا شيء».