■ بأكثر من 64 فيلماً من 20 دولة أوروبية، ستنطلق الدورة الأولى من «مهرجان الأقصر للسينما المصرية والأوروبية» في 17 أيلول (ستبمبر) المقبل، وتستمر لغاية 22 من الشهر نفسه. الفعالية التي تحتضنها المدينة الصعيدية، ستقتصر المشاركة في مسابقتها الرسمية على 10 أفلام، تمثل فرنسا وألمانيا ورومانيا وفنلندا وبلغاريا وأستونيا وإسبانيا واليونان والبرتغال ومصر، التي تشارك بفيلم «بعد الموقعة» ليسري نصر الله. وكان شريط نصر الله قد شارك في المسابقة الرسمية لـ«مهرجان كان السينمائي الدولي» في نسخته الأخيرة.
المهرجان الذي ينظم أيضاً مسابقة للأفلام القصيرة يتنافس فيها أكثر من 40 شريطاً، يرأس لجنة تحكيمه المخرج المصري سمير سيف، ويشارك في عضويته المنتج الفرنسي جاك بيدو، والناقدة الألمانية بربارا لوري، والممثلة البرتغالية تيريزا فيللافيرد والمخرج الكرواتي برانكو شميت. ومن المنتظر أن يُكرّم المهرجان الممثل المصري أحمد حلمي، ويعرض له خمسة أفلام، كما يكرّم السينما البريطانية، إذ ستعرض 9 أفلام من المملكة المتحدة، من بينها فيلم الافتتاح «صيد السلمون في اليمن» للمخرج لاس الستروم، وبطولة إيوان ماكريغور وإميلي بلانت والممثل المصري عمرو واكد.

■ قال مدير صالة «سولي بروج» للفنون في منطقة جريكر في جنوب أوسلو إن لوحة للفنان الهولندي رمبرانت تقدر قيمتها بما يصل إلى 8600 دولار فُقدت في البريد، بعدما جرى اللجوء لإرسالها عن طريقه توفيراً للمال، وتجنباً لتكاليف التأمين. الصالة التي تعرض أعمالاً لتشكيليين عالميين أمثال غويا ودالي، كانت قد اشترت نسخة من اللوحة التي رسمها رمبرانت عام 1658 من تاجر بريطاني.

■ استهجن نشطاء سياسيون وحقوقيون مصريون إصدار الرئيس محمد مرسي مرسوماً يمنع الحبس الاحتياطي في قضايا النشر، ووصفوا المبادرة بأنها تهدف إلى «خداع الرأي العام». وأكد الناشطون في تدوينات على مواقع التواصل الاجتماعي أمس أنّ المرسوم الذي أصدره مرسي ليس له أي مبرِّر سوى الدعاية لمصلحته، موضحين أن مجلس الشعب المصري وافق في 10 تموز (يوليو) 2006 بالإجماع على مشروع قانون تقدمت به الحكومة المصرية، يقضي بـ«تعديل قانون العقوبات في ما يتعلق بجرائم النشر».

■ أصدرت «دار الساقي» كتابين خاصين بأدب الطفل والناشئة هما «جدّتي لا تسمعني» للكاتبة اللبنانية فاطمة شرف الدين
(رسم تينا مخلوف) والثاني «روّاد الزمن» لألكس سكارّو.

■ مصوّر ومخرج وفنان فيديو من جيل ما بعد الحرب الأهليّة اللبنانيّة أنجز حوالى 30 فيلماً روائياً وتسجيلياً، ونال جوائز عدة. محمود حجيج (1975) يحلّ على «غاليري أجيال» (شارع عبد العزيز ــ بيروت)، حيث يقدّم أعماله التي تستند إلى الوسائط المختلفة والمتنوّعة. المعرض الذي يُفتتح في الرابع من أيلول (سبتمبر) يستمرّ حتى 29 منه. للاستعلام: 03/634244