استكمالاً لملف «الأخبار» عن السياب في ذكرى ولادته التسعين، طرحنا السؤال التالي على عدد من الشعراء العراقيين: لو كان صاحب «أنشودة المطر» صديقك في الفايسبوك، ما الذي ستقوله له؟
ما ضرك يا صديقي لو ختمت قصيدتك «أنشودة المطر»: «ما مر عام ليس في العراق جوع» بهذا السطر: «.. إلا والعراق.. في حرب وفي خطر.. مطر.. مطر».
رعد زامل

■ ■ ■


* يا سيابنا، إننا عملنا «غروب» شعرياً في الفايسبوك يضم الجواهري والبياتي وبدوي الجبل وأدونيس وأنسي الحاج ومحمود درويش، فلماذا لا تشترك في هذا «الغروب» وتتفاعل؟
عارف الساعدي

■ ■ ■


* عزيزي السياب! لم يسرني التعرف إليك شخصياً، فأنا مؤمنة بهذا القول «تبقى القصيدة جميلة حتى تتعرف على كاتبها».
مريم العطار

■ ■ ■


* المطر لم يتوقف حتى الآن، مطر بلا شرفة بلا عينين بلا سَحر، مطر وطين فقط، هذا العمر يا بدر.
علي الحمزة