حكومة بيع الوهم والأصول: تدمير قطاعَي النقل والاتصالات

انعدام الخطة المركزية للدولة في معالجة تداعيات الأزمة القائمة، مردّه إصرار تحالف السلطة السياسية مع الفريق المالي والاقتصادي على رفض تحمل المسؤولية عن الكارثة المستمرة بحق الناس. لا يكتفي هؤلاء بإصرارهم على نفس آليات التفكير والعمل، بل يريدون تحميل الناس كلفة الخسارة على أكثر من صعيد. مرة بسرقة الودائع وتوظيفها في مشاريع خارجية فاشلة، أو تضييعها في سياسات توظيف داخلية أكثر فشلاً، ثم في عملية قص الشعر العشوائية التي تصيب أصحاب الأرصدة الأقل، وتترك الكبار في مرحلة الانتظار للتعويض عنهم من خلال بيعهم أصول الدولة.

الأخبار

تحالف السلطة والمال يواصل سرقة الناس: تفاقم أزمات النقل والاتصالات والطاقة... والضغط مستمرّ على المودعين

انعدام الخطة المركزية للدولة في معالجة تداعيات الأزمة القائمة، مردّه إصرار تحالف السلطة السياسية مع الفريق المالي والاقتصادي على رفض تحمل المسؤولية عن الكارثة المستمرة بحق الناس. لا يكتفي هؤلاء...

الأخبار

هل بدأ العمل بخطة إفلاس القطاع الخلوي  تمهيداً لبيعه؟

هل بدأ العمل بخطة إفلاس القطاع الخلوي تمهيداً لبيعه؟

رسمياً، تنفي وزارة الاتصالات نيتها رفع كلفة الاتصالات واحتسابها على سعر 3900 ليرة للدولار. الأسباب عديدة أبرزها عدم استعداد أي طرف لتحمل تبعات ذلك قبل الانتخابات النيابية. لكن ذلك لا يعني أن لا خطط...

رلى إبراهيم

النقل المشترك ليس أولوية الحكومة

تتعامل الحكومة مع النقل المشترك كما لو أنّه ترفٌ تستطيع ترحيله إلى «المستقبل»، وعوض إيجاد حلول مدروسة للمجتمع، تدرس دعم صفيحة البنزين لفئة مُحدّدة هي السائقون العموميون بما يؤدّي عملياً إلى دعم أرباح...

ليا القزي