مقالات مرتبطة
-
عراجي: صحّة اللبنانيين بخطر الأخبار
المشهد ضبابي، فـ«ليس من الواضح ما هي الخطوات المقابلة»، يؤكّد أبيض، مصوّباً على الحملة البطيئة في طرح اللقاح. ولفت إلى أنّ «المناقشات الأخيرة دارت حول المزيد من تخفيف القيود، في قطاعَي التعليم والضيافة». وقال: «في غضون ذلك، استأنف العديد من الأفراد، الذين تقبلوا الوضع الطبيعي الجديد، سلوكهم اللامبالي، ليصبح من الصعب تنفيذ تدابير أكثر صرامة عندما يتم تجاهل التدابير الحالية»، مضيفاً: «تأتي عواقب مرض الكورونا متأخرة. وذلك يجعل العيش بتهور سهلاً على من يعانون من قصر الذاكرة، كما أنّ القرارات الخاطئة تمر من دون عقاب». وأكّد أنّ «ذلك لا يجعلها أقل تكلفة»، خاتماً بأنّ «ما هو أسوأ من العيش مع الخسارة هو معرفة أنه كان من الممكن تجنّبها».
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا