نفى كل من البنك اللبناني الفرنسي، وبنك بيبلوس، ما ورد في المقال المنشور في «الأخبار»، أمس، بعنوان «هكذا أشعل سلامة سعر الصرف: نيابةً عن السلطة وباسمها»، لجهة قيامهما بشراء الدولار عبر مقايضة شيكات الدولار بالدولارات الورقية. البنك اللبناني الفرنسي أشار إلى أنه لم يلجأ يوماً إلى مثل هذه العمليات، جازماً بأنه لطالما حافظ على نسبةٍ عالية من السيولة في الخارج تفوق نسبة الـ 3% التي طلبها مصرف لبنان. أما بنك بيبلوس، فقد استغرب إدراج اسمه في سياق المقال المنشور، مؤكداً أنه لا صحة للمعلومات الواردة بخصوصه، متمنّياً على وسائل الإعلام عدم نشر الأخبار قبل التحقّق من صحّتها.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا