تعليقاً على ما جاء في تقرير نشرته «الأخبار» بعنوان «الصرف مستمرّ في المدارس الخاصة... والقبض عَ القطعة»، يهمّنا نحن عائلة عائلة الأستاذ طوني توما الذي ورد اسمه في التقرير، توضيح ما يأتي:صدر قرار صرف طوني توما من عمله في المدرسة، منذ وقتٍ ليس بالقصير. بالطبع توما راوده القلق والحزن لفترةٍ، ولكن هذا القرار ليس له أيّ علاقة بوفاته، كون الأستاذ قد تابع حياته بطريقة طبيعيّة وأطلق مشروعَ عمل خاصّاً به في بلدته بيت ميلات- عكار. وتجدر الإشارة إلى أنّ الفقيد تلقّى حقوقه كاملة من المدرسة. وتنفي العائلة كلّ ما تم تداوله عن توسّل من جهة الفقيد وتصرّف قاسٍ من جهة المدرسة.

اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا