«بحر العيد» في صيدا ينتظر ساحته

الى الرصيف المقابل لخان الإفرنج، انتقل «بحر العيد» في صيدا. على كورنيش ميناء الصيادين، وللعيد الثاني على التوالي، نصبت «الدويخة» والأرجوحات التي بقيت لسنوات في ساحة بحر العيد المجاورة للخان عند اطراف البلد القديمة. إلا أن مشروع تأهيل الساحة الجارية أشغالها منذ أشهر، نقل «البحر» إلى الجهة المقابلة. وتتعهد بلدية صيدا المشرفة على المشروع بأن يعود البحر «أجمل مما كان»، وأن يضم مساحة عامة وآمنة وخضراء مسقوفة ومفتوحة أمام الأطفال.


موسيقي متواصلة على شاطئ البترون
يشارك 50 فناناً وفرقة موسيقية من مختلف دول العالم في المهرجان الموسيقيFLOMAD barraccuda beach bar على شاطىء البترون. المهرجان يفتتحالرابعة بعد ظهر اليوم، ويستمر لغاية الأحد المقبل، في وصلات موسيقية لستين ساعة متواصلة بهدف تحطيم رقم غينيس للأرقام القياسية.


صرخة ضد الارهاب البيئي في شكا


جدّدت لجنة كفرحزير البيئية الصرخة ضد «مصانع اسمنت الموت في شكا والهري»، لافتة الى ان «منطقة الكورة ضحت بخيرة شبابها على مذبح الارهاب البيئي والصحي الذي تنشره» هذه المصانع. وأشارت في بيان الى أن أهالي ضحايا سرطان غشاء الرئة الذي تسبّبه صناعة الـ«اسبستوس» في أوروبا «إدعوا على أصحاب هذه الشركات وألزموهم اقفال مصانعهم ودفع مئات ملايين الدولارات تعويضا لأهل الضحايا. أما في لبنان فقد قضى معظم عمال هذه الشركة وعدد من عائلاتهم وسكان الجوار بصمت من دون ان يذكرهم أحد ومن دون ان يقبض قسم منهم رواتبهم». وكرّرت اللجنة تحذيرها من ان «صناعة الاسمنت بالطريقة التي تعمل بها مصانع اسمنت شكا، هي صناعة قاتلة مسببة لأنواع مختلفة من السرطان وأمراض القلب والأمراض التنفسية والجلدية وأمراض العيون وانعدام التركيز وتشوه الأجنة، والأمراض الوراثية الخطيرة».


عيش رحبة
نظمت حركة الشبيبة الأرثوذكسية احتفالاً على ملاعب مدرسة رحبة الرسمية للصبيان، بعنوان «عيش رحبة» تضمن ألعاب خفة وعشاء قروياً. وقدم ستون طفلا من رحبة أغاني منوعة، ضمن «كورال السلام يغني رحبة» بقيادة إليان الكوسا، يرافقها يوحنا رزق في ضبط العزف الموسيقي الحي.