أظهرت دراسة جديدة أجريت في «جامعة بنسلفانيا» الأميركية أنّ احتمال وجود مشاكل في النوم يزداد لدى مستخدمي الماريجوانا، ويتضاعف لدى الأشخاص الذين يدخّنونها في المراهقة. وأكد جيليش شهادا، الباحث المساعد في فرع المزاج واضطرابات القلق، التابع لقسم الطب النفسي في الجامعة، أنّ هذه النتيجة ستولّد علامات استفهام عدّة حول من يستخدمون الماريجوانا لمساعدتهم في النوم أو الاسترخاء.
الدراسة أتت في إطار المسح الوطني للصحة والتغذية، وهي عبارة عن مجموعة من الأبحاث الرامية إلى تقييم الحالة الصحية والغذائية للبالغين والأطفال في الولايات المتحدة، وأعمار المشاركين فيها تراوحت بين 20 و59 سنة.