في 25 أيار (مايو) 2000، بدأ تحطّم أسطورة «الجيش الذي لا يُقهر». وبعد 21 عاماً على تحرير الجنوب اللبناني من الاحتلال الإسرائيلي، يتزامن «عيد المقاومة والتحرير» اليوم مع انتصار المقاومة الفلسطينية، بعدما قدّمت للعالم نموذجاً مشرقاً للصمود. في هذه المناسبة، أنجزت مؤسسة «قاف» (لحفظ آثار الشهيد عماد مغنية)، أخيراً، عملاً فنياً يُظهر لحظات ومعاني التحرير، على الجدار الفاصل عند حدود لبنان الجنوبية مع فلسطين المحتلة. العمل الذي يمدّ جسر الحرية إلى فلسطين، حمل توقيع علي إبراهيم كوراني.
اشترك في «الأخبار» على يوتيوب هنا