صورة وخبر

  • 0
  • ض
  • ض
صورة وخبر

في أوائل سبعينيات القرن العشرين، تخلّت المصوّرة البرازيلية ــ السويسرية كلوديا أندوجار عن دورها كمصوّرة في إحدى المجلّات لملاحقة «هدفها» في الحياة: تصوير قبيلة «يانومامي» والدفاع عنها. علماً أنّ هذه القبيلة هي من السكان الأصليين المقيمين في منطقة نائية من غابات الأمازون على الحدود بين البرازيل وفنزويلا. اليوم الخميس، يُفتتح معرضها «كلوديا أندوجار: كفاح يانومامي» في «مؤسّسة كارتييه للفنّ المعاصر» في باريس، على أن يستمر لغاية 10 أيار (مايو) المقبل. يجمع المعرض حوالى 300 صورة التقطتها أندوجار خلال العقود الخمسة التي كرّستها لتوثيق ثقافة «يانومامي»، كما يسلّط الضوء على دور كلوديا كمدافعة عن حقوق الإنسان، بما في ذلك تفاصيل حملة 1992 التي ساعدت في إطلاقها لترسيم أراضي «يانومامي». (مارتان بورو ــ أ ف ب)

0 تعليق

التعليقات