بهذه المناسبة نُطَمْـئِنكم:
نحن جادّون (جادّون بلا هوادة) في ترميمِ المعابدِ الجريحةِ
وتَشييدِ ما يلزمُ منها لضروراتِ حروبِ المستقبل.
ولا تَقلقوا!
المدارسُ، والمشافي، وملاجئُ الثواكلِ واليتامى
سيجيءُ دورُها حتماً
قبلَ أنْ تُقرعَ نواقيسُ الحربِ التالية.
28/9/2018
حاجةُ اليائس
إلى الأبد (فيما أنا أَلُوكُ حصاةَ يأسي، وأَتَـنَـعَّمُ بسمومِ حياتي)
سأظلُّ أُعزّي نفسيَ بالقول:
إنّ الذين أَدمَنوا على الموتِ في أوطانهم
وحدَهُم يفهمون تعاسةَ قلبِ الإنسان
وحاجتَهُ إلى جبّانةٍ رحيمةٍ في... «المنفى».
8/10/2018
نواقيسُ الموت
الحربُ موشكةٌ على وضعِ أوزارِها.