جائزة جيزيل خوري تواصل «ثورتها»

  • 0
  • ض
  • ض
جائزة جيزيل خوري تواصل «ثورتها»

صحيح أن استثمار الازمة السورية غاب عن مواضيع الرابحين في احتفال إعلان جائزة «سمير قصير لحرية الصحافة» (الدورة١٣) كما جرت العادة سنوياً. إلا أنّ ما تلته مقدمة الاحتفال نيكول الحجل أمس، يضاف اليه كلام جيزيل خوري، كان أشبه بفعل استعراضي استنهاضي لشعارات مر عليها الزمن. استشهدت الحجل بـ «الورد» الذي تحدث عنه سمير قصير و«الثورة» التي انتظرها في دمشق و«خربها المتآمرون». كذلك، استنهضت خوري «ثورة الارز» ومواجهة «النظام الامني» عام ٢٠٠٥. الجائزة التي تتوزع على ٣ فئات، حصد فيها ميلود يبرير (الجزائر) جائزة «مقال الرأي»، فيما ذهبت جائزة «التحقيق الاستقصائي» الى أسماء شلبي (مصر). وعن فئة التقرير السمعي -البصري، فاز للعام الثاني على التوالي العراقي أسعد زلزلي (الصورة) الذي تناول «أطفال داعش».

0 تعليق

التعليقات