بعد سلسلة تظاهرات شعبية في الأراضي الفلسطينية، مندّدة بالقرار الصهيوني لضم أجزاء من «الضفة الغربية»، وغور الأردن، دشنت حملة الكترونية أمس حملت وسم «#يسقط_الإحتلال»، رفضاً لمشاريع تصفية القضية الفلسطي
في عددها الجديد، تخصص «مجلة الدراسات الفلسطينية»، ملفاً عن «صفقة القرن» بعنوان «صفقة القرن: اغتيال ما تبقى». تصدر غلافها عنوان «جرافة الصفقة» المستعارة من الجرافة التي مزقت أشلاء فتى فلسطيني في غزة،
لم يكن مستغرباً ما أقدمت عليه السلطات البحرينية أخيراً، عبر إيقاف ندوة حوارية حول التطبيع مع الإحتلال الإسرائيلي في منطقة الخليج حملت عنوان «بالمناعتين الوطنية والقومية نقاوم ونُسقِط التطبيع». الندوة
إن عدنا الى أواخر شهر تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، أي بعد أسبوع تقريباً من حراك 17 تشرين، الى حلقة «صار الوقت» على mtv، سرعان ما نجد تقاطعاً في الأجواء الإستعراضية عينها التي حلّت في حلقة الأمس. كان
استخدمت قناة mtv، أدبيات مستجدة على خطابها، في ما خصّ التعاطي مع «صفقة القرن»، والمغالاة في تظهير حقوق الفلسطينيين، وغطرسة الإحتلال الإسرائيلي، و«وقاحة ترامب»، كما حرصت قبل يومين على استضافة مسؤولين
فور انتهاء الرئيس الأميركي دونالد ترامب من الإعلان عن بنود «صفقة القرن» في البيت الأبيض أمس، الى جانب رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو، سارعت «الجزيرة» إلى بث مقابلة قالت إنها حصرية مع كبير مس
بعد تسريبات إعلامية أميركية واسرائيلية آخرها «واشنطن بوست» اليوم، حول ما ستضمنه خطة ما يسمى بـ «صفقة القرن»، التي سيعلنها مساء اليوم الرئيس الأميركي دونالد ترامب، عدا طبعاً، تنطّح «العربية» باستحصاله
في حزيران (يونيو) الماضي، انطلقت حملة ترويجية خليجية لـ«صفقة القرن» بعد الكشف عن مضمونها الذي تولاه مستشار البيت الأبيض جاريد كوشنير، ضمن مقابلتين حصريتين لوكالة «رويترز». ترويج اتكأ على دعوة
اختتمت أمس «ورشة المنامة» أو «صفقة العار» التي ضمت للمرة الأولى طاقماً صحافياً إسرائيلياً، إذ منحت السلطات البحرينية تأشيرات الدخول الى ست صحافيين من وسائل إعلام عبرية مختلفة، بين مكتوبة ومرئية، بالإ
أمس الإثنين، غرّدت الكويت خارج ابواق «صفقة القرن» حين أكد أعضاء مجلس الأمة برئاسة مرزوق الغانم أنّ ورشة البحرين التي تعقد اليوم الثلاثاء وغداً الأربعاء في المنامة «ترمي إلى تكريس الاحتلال وإضفاء الشر
