لم تولد الإعلامية السورية الشابة أروى أحمد في بيئة شاعرية، لكن للأدب حصّة وافرة من سنواتها التأسيسية. تعلّقت باللغة العربية من خلال والدها الراحل، الذي كان ضليعاً بأصول لغته الأم، مثقفاً متعلّماً ومح
لم تمرّ ساعات على إعلان ليال الاختيار عن انضمامها إلى قناة «العربية- الحدث» بعد تركها «الحرة»، حتى إنتشر خبر إلتحاق منى صليبا بالمحطة الاميركية الناطقة بالعربية. فقد بات معروفاً أن «الحرّة» إستغنت عن
تنشتر يومياً أخبار عن خوض إعلاميين غمار الانتخابات النيابية المتوقعة في شهر أيار (مايو) المقبل. في كل مرة يتمّ فيها ذكر أسماء مجموعة من المقدمين، يخرجون لاحقاً لينفوا الخبر جملة وتفصيلاً. لكن بالنسب
لم تتوقّف سلسلة الاستقالات من قسم الأخبار في قناة «الجديد» بعدما بدأت في الصيف الماضي. ولا يزال ذلك القسم الذي يعتبر الأهم في المحطة، يشهد موجة إستقالات، لأسباب عدة منها ما يتعلّق بالأزمة المادية الص
أربعة أيام فصلت بين أداءين طبعا «تلفزيون لبنان»: الأول غداة الهجمة الشعواء التي طالت وزير الإعلام جورج قرداحي، في الداخل والخارج، على خلفية تصريحاته التلفزيونية بشأن العدوان على اليمن، والثاني أمس، م
لا شك في أن المقابلة التي سيظهر فيها سعد الحريري على «الجديد» الليلة، تحمل رسائل سياسية واستعراضية إعلامية تستغل الأوضاع الحاصلة في البلاد، لتحقق نسب مشاهدة عالية، وتخدم بالتوازي صورة الحريري الذي با
مع احتدام المعركة التي فتحت أخيراً، بين رئيس مجلس النيابي نبيه بري، ورئيس الجمهورية ميشال عون، ووصل تراشق الإتهامات فيها الى أوجها، انضمت قناة nbn، الى باقي القنوات التي تفتح النار على عون وفريقه الس
بعد قرابة 14 عاماً في قناة otv، أعلنت اسبرانس غانم عن تركها العمل في المحطة البرتقالية. بعد رحلة في تقديم نشرات الأخبار، كشفت المقدمة أنها قدّمت إستقالتها من الشاشة اللبنانية. ولفتت غانم بتعليق نشرته
أوّل من أمس، هاجمت «الجديد» رئيس الجمهورية ميشال عون وانزلقت في مقدمة نشرة أخبارها إلى التطاول عليه، وشخصنة السجال السياسي قبل قيام عدد من مناصري «التيار الوطني الحرّ» بالإعتداء على مبنى المحطة ورشقه
«الحدث الأمني» كما أسماه جيش الاحتلال الإسرائيلي في الجنوب اللبناني قبل يومين، لم تتضح تفاصيله لغاية الآن، مع اكتفاء أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، بوصفه «حدثاً خطيراً وحساساً»، تاركاً باقي
غابت وسائل الإعلام المحلية ليل الاثنين ــ الثلاثاء، عن تغطية أحداث الشارع الطرابلسي الغاضب. الشارع نفسه عاد واستُنهض بعد استشهاد الشاب فواز السمان، واستمرّت الاشتباكات بين المحتجين والجيش اللبناني قر
قبل أيام قليلة، نجحت lbci، في أن تضحي مقدمة نشرة أخبارها حديث الناس والسوشال ميديا. مقدمة «خليك بالبيت» التي مسرّحها وقتها ماريو عبود، وكتبت باللهجة العامية
الأخبار
منذ الإعلان عن أول إصابة لفيروس كورونا في لبنان، بدأ الإعلام اللبناني تدريجاً، الدخول في حمّى الفيروس القاتل. ومع تصاعد اعداد الإصابات، والدخول في تعداد الوفيات، أضحت الحاجة ملحة الى ضخّ مزيد من التو
بشكل مفاجئ، أعلنت ناردين فرج مقدّمة برنامج «ذا فويس كيدز» الذي تعرضه قناتا mbc و lbci (كل سبت 21:30) عن إنسحابها من تقديم الحلقتين الأخيرتين للعمل. ولفتت المقدمة المصرية عبر فيديو نشرته على صفحاتها ع
تشهد القنوات العربية والخليجية موجة تغييرات في الوجوه التي تطل عليها وتقدّم البرامج السياسية ونشرات الأخبار. لكن الملاحظ أنه في الفترة الأخيرة، انحصرت المنافسة على إستقطاب المقدمين بين قناتي «العربية
كانت جيسيكا عازار مقدمة أخبار قناة mtv سابقاً، تسعى لتقديم برنامج بمفردها بعدما عملت قرابة تسع سنوات في النشرات المسائية. الفكرة تكرّست لديها بعد خسارتها في الانتخابات النيابية على اثر ترشّحها عن مقع
لعلها من أعنف مقدمات النشرات الإخبارية لقناة otv، التي أذيعت أمس، وأكثرها وضوحاً وهجوماً على سعد الحريري. على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة، وقت طويل نسبياً قرأ خلالها جورج ياسمين أمس، مقدمة النشرة، ال