في التسعينيات وبداية الألفية الجديدة، كان مصطفى قمر من المغنين البارزين على الساحة الفنية المصرية والعربية. إلى جانب الغناء، خاض صاحب أغنية «سكة العاشقين» تجارب في التمثيل، إذ أطلّ في عدد من الأفلام
حفظ جيل التسعينيات أغنيات مصطفى قمر غيباً. فالمغني المصري لمع إسمه في أعمال فنية راقصة كانت تضفي الفرح على السهرات والحفلات. رغم أن قمر لم يكن مغنياً فحسب، بل شارك في التمثيل أيضاً في العديد من الافل
تعيش الساحة الفنية المصرية فورة فنية تُعيد الحياة إلى المسرح والمهرجانات. في هذا السياق، يتسابق المغنون لطرح أعمالهم بعد فترة جمود طويلة إثر إنتشار فيروس كورونا. فقد أعلن مصطفى قمر أنه بصدد طرح أغنيت
رغم نجاحه في الأفلام والأغاني في التسعينيات والألفين من القرن الماضي، إلا أن مصطفى قمر خفّ وهجه وحضوره في السنوات الأخيرة. فقد باتت مشاركة النجم المصري باهتة في المشاريع السينمائية، مكتفياً بالتواجد
يشارك فنانون من لبنان ومصر وتونس في إحياء «مهرجان الإسكندرية الدولي» السادس عشر للأغنية الذي ينطلق في 22 آب (أغسطس) الحالي ويستمر لغاية 26 من الشهر نفسه في المدينة المصرية الساحلية. منذ عام 2003
لأسباب عدّة، يغيب عن الساحة الفنية اليوم النجوم المصريون الذين عرفوا شهرة واسعة في التسعينيات من القرن الماضي، لكن ربما سيجتمع أولئك معاً وقريباً في عمل جديد. في التفاصيل، أن الملحن والموزّع الموسيقي
