لم تنتظر القنوات اللبنانية إنطلاق الهدنة في غزة لتعود إلى برمجتها العادية. أعلنت قبل أسابيع عودة مشاريعها التلفزيونية إلى سابق عهدها بعد إنقطاع شهرين على إثر العدوان الاسرائيلي على غزة. فقد إستعادت ا
بعدما كان لسنوات محطّ سخرية في برنامجه «لهون وبس» على قناة lbci، يستقبل هشام حداد غداً الثلاءثاء (21:30) في برنامجه «كتير هلقد» على قناة mtv «البصّار» ميشال حايك. في السابق، كان حداد يخصص فقرات
«كأنّني أتابع برنامج «ستار اكاديمي». مشتركون ينشّزون على المسرح وبيار الضاهر يهزّ رأسه بين الحضور». تعليق لفت الانتباه على السوشال ميديا، مختصراً أجواء سهرة رأس السنة التي حملت عنوان «تريو أرابيك ناي
لعلّ «التنبؤات» التي أطلقها ميشال حايك ليلة وداع العام 2021 تجاه بهاء الحريري وبثت حصرياً على قناة mtv، خير دليل على أن «بازار» التوقعات قد دخل مرحلة ما يشبه بـ «اللعب على المكشوف». فقد أتى «العرّاف»
على الرغم من أن التنجيم على الشاشات، أضحى تقليداً سنوياً، يولي أهمية للبصّارين و«أصحاب الإلهام»، ولتوقعاتهم للعام المقبل، على وقع عبارات التبخير التي يسوقها عادة محاوروهم، لإظهارهم بأنهم أصابوا في هذ
«بدءاً من الأسبوع المقبل سأرى الإشارات أمامي وأترجمها على شكل توقّعات». بهذه العبارة يختصر ميشال حايك في اتّصال مع «الأخبار» تحضيراته لسلسلة التنبّؤات التي سيُطلقها في سهرة رأس السنة على قناة mtv. فق
بدأت القنوات اللبنانية تحضّر لسهرة رأس السنة. ولكن هذا العام، تبدو التحضيرات خالية من الحماس، بسبب الازمات المالية التي تضرب القنوات وأدت إلى حصول الموظفين على نصف رواتب. هكذا، مع بدء العدّ العكسي لو
بدأ العدّ العكسي لوداع 2020 وإستقبال عام جديد، ومعه إنطلقت القنوات في التحضير لسهرة رأس السنة. وكما في كل عام، ستطغى على الحفلة الوصلات الغنائية، ولكن بالطبع ستفرد الشاشات مساحة لـ «البصّارين». هكذا،
من يراقب حركة الإنهيار التي وقعت بها البرمجة التلفزيونية المحلية، منذ العام الماضي، بعد «انتفاضة 17 تشرين»، وما تبعها من أزمات متلاحقة، أصابت في الصميم حركة القنوات ونشاطها، وقضت على ما تبقى من مواسم
في ظل التحضيرات لإطلاق البرمجة الخريفية، ترتفع أسهم المنافسة بين المقدمين لإستضافة «البصّارين» الذين يغزون الشاشات لإفراغ تحليلاتهم والتلاعب بأعصاب المتابعين. حضور هؤلاء «العرّافين» لم يعد يقتصر على
لم يكن ينقص اللبنانيين سوى «التنبؤات» التي أطلقتها ماغي فرح أنس. بعد «توقعات» ليلى عبداللطيف وميشال حايك، ها هي ماغي تسير على خطى زميليها بعدما حلّت ضيفة على برنامج «طوني خليفة» الذي يقدمه طوني خليفة
«إليكم توقّعات ميشال حايك التي ننتظر أن تتحقّق»، بهذا العنوان طالعتنا قناة mtv أمس لتظهر مزيداً من غياب حسّ المسؤولية الوطنية لديها، ومزيداً من الإمعان في سياسة الغرق في مستنقعات الرايتينغ ولو على حس
لم تمرّ دقائق على الانفجار الذي ضرب مرفأ بيروت وراح ضحيته آلاف الجرحى وعشرات الشهداء، حتى نبش ميشال حايك توقعاته حول المرفأ ووزعه على واتس أب هواتف اعلاميين وشخصيات عدة. فيديو قصير يحمل كل مقومات الإ
«صاحب التوقعات الأشهر» هكذا لقّبت mtv ميشال حايك، الذي يظهر مرة في نهاية كل عام على شاشتها، ليدلي بتوقعاته. بعد ظهوره ليلة رأس السنة على قناة «المرّ»، واشاعته أجواء من الإحباط والخوف مع باقي العرّافي
غرّد أحدهم على تويتر مختصراً حالته النفسية بعد سماعه توقعات ميشال حايك على قناة mtv وليلى عبداللطيف على lbci، قائلاً «كان فيهن يختصروا كل توقعاتن بجملة سنموت بعد قليل، وخلصنا». هذه العبارة تصف المشهد
رغم الأزمة الاقتصادية والسياسية التي يعيشها اللبنانيون حالياً وعدم استعانة الإعلام بوجوه واختصاصيين يشرحون الأزمة الحالية، إلا أن ليلى عبداللطيف ظهرت قبل أيام على شاشة «الجديد» مُعلنة أن «الفرح» سيزو
يسخر أحد المتابعين على صفحات السوشال ميديا قائلاً «ليلة رأس السنة سنفتح علبة سردين أو تونا ونحتفل بإستقبال 2020 وحدنا في المنزل». هذه العبارة تحوّلت إلى مزحة في ظلّ الأوضاع التي يعيشها لبنان. مع إقتر
بعيداً عن أجواء الجدية التي تحيط التظاهرات الشعبية التي تعم جميع المناطق، ينتشر على مواقع التواصل الإجتماعي فيديو قصير لميشال حايك يتضمن توقّعات لما سيحصل في لبنان حالياًً. في التفاصيل، أنه ليلة وداع
بات حضور العرّافين ليلة رأس السنة أمراً ثابتاً في برمجة الشاشات المحلية. إذ يجد القائمون على المحطات أن البصّارين قادرون على رفع نسبة المشاهدة بفضل تصريحاتهم المثيرة للجدل، إضافة إلى فضول المتابع . م