لم يعد خافياً على أحد أنّ لواء «الحرية» الذي يرفعه الإعلام الغربي مفصّل على قياس مصالحه وأولوياته. وهو ما تثبته الميديا الغربية في مفاصل عدّة، آخرها الجلبة التي أثارتها قناة «فرانس 24» الفرنسية بعد و
تصاعد التوتر بين الجزائر والإعلام الفرنسي، وهذه المرة، طالت أجواء التشنج شبكة «فرانس 24» الفرنسية، بعدما استدعت السلطات الجزائرية عبر وزير الإتصال عمار بلحمير، مراسل القناة المعتمد في الجزائر لابلاغه
أعلنت محطة «فرانس 2» التلفزيونية الفرنسية أنّها تنظم في الأوّل من تشرين الأوّل (أكتوبر) المقبل أمسية دعم للبنان الذي هزّ انفجار مروّع عاصمته في الرابع من آب (أغسطس) الفائت، تتضمن بثاً حيّاً من باريس
تتحضر الفنانة الجزائرية سعاد ماسي، الى إطلاق ألبومها الجديد «أمنية» في 11 تشرين الأول (أكتوبر)؟ ولهذه الغاية يتشارك إعلام فرنسا العالمي (شبكة فرانس 24-إذاعة مونت كارلو-إذاعة فرنسا الدولية)، في التروي
في أيلول (سبتمبر) الماضي، دعا نحو 140 فناناً عالمياً الى مقاطعة نسخة «يوروفيجن» الأوروبية الغنائية التي ستنظم في الكيان العبري في شهر أيار (مايو) المقبل. ومن ضمن هؤلاء المغني البريطاني روجر ووترز، وا
تعليقات بالجملة، إنهالت على قناة «فرانس 2» مهنئة إياها عدم إنصياعها لضغوط السفارة الإسرائيلية في فرنسا، بالإمتناع عن عرض حلقة Envoyé spécial يوم الخميس الماضي. هي ربما المرة الأولى أو من المرات الناد