يستمرّ مسلسل النفاق والمعايير المزدوجة عند قناة «دويتشه فيله» الألمانية الرسمية، وآخر فصوله المعارضة الحادّة لعودة سوريا إلى الجامعة العربية كما عودة العلاقات بينها وبين دول عربية أخرى، ما يعرّي نيّا
لم تكن نهاية 2021 عادية على بعض العاملين أو المتعاقدين مع «دويتشه فيله» (DW) الألمانية الناطقة بالعربية. فالقناة التي ترفع شعار «الحرية»، كانت قد قرّرت تجميد عمل مجموعة من الصحافيين العرب، ملصقة بهم
تُوِّجت إحدى حلقات برنامج «جعفر توك» (على «دويتشه فيله عربية»)، أوّل من أمس الجمعة، بجائزة الإعلام الأوروبي CIVIS (عن الهجرة والاندماج والتنوّع الثقافي) لعام 2020 في فئة «التقدير الشرفي». وعن حصول ب
يمكن القول بأنّ برنامج «شباب توك» الذي قدّمه جعفر عبدالكريم على قناة «دويتشه فيله» الالمانية الناطقة باللغة العربية، تجربة فريدة بين القنوات التي تتوجّه إلى العالم العربي، وتحديداً الشباب. إذ كسر الم
يطوي باسل العريضي صفحة قناة «الجديد» مساء الأحد المقبل، ليفتح صفحة جديدة في مسيرته المهنية كمدير مكتب قناة «دويتشه فيله» الألمانية (DW) في بيروت. الخطوة ليست سهلة، هكذا يصفها العريض في إتصال مع «الأخ
بعد سلسلة مقابلات بالجملة أجراها الفنان زياد الرحباني، بعد غياب طوعي عن الإعلام والحفلات الموسيقية، آخرها مقابلته التلفزيونية مع قناة lbci، والإذاعية مع «مونتي كارلو» الفرنسية الأسبوع الماضي، يطل الل
ما زال الرأي العام المصري، منقسماً حول قضية الإعلامي يسري فودة. حرب هاشتاغات كانت سيدة الموقف أخيراً، بين «#يسري_فودة_متحرش»، و«#كلنا_يسري_فودة». حرب أرخت ضبابية حول قضية التحرش بثلاث صحافيات، التي ا
قبل أيّام، نقلت صحف مصرية خبراً مفاده أنّ اتهامات بالتحرّش طالت الإعلامي المصري يسري فودة (1964) من قبل ثلاث صحافيات شابات يعملن في مؤسسة «دويتشه فيله» الألمانية، والتي كان فودة يقدّم عبرها برنامج «ا
تحت عنوان «أصدقاء أم غرباء»، صدر الكتاب الأوّل للصحافي ومقدّم البرامج جعفر عبد الكريم (1981) باللغة الألمانية. يتناول العمل بدايات الإعلامي اللبناني الشاب في ألمانيا، ويضم مختارات من أهم القصص الإنسا