يوم الإثنين الماضي، عرضت قناة lbci الحلقة الأخيرة من مسلسل «لوما إلتقينا» (ﺇﺧﺮاﺝ إيلي رموز وﺗﺄﻟﻴﻒ ندى عماد خليل) الذي جمع يوسف الخال وسارة أبي كنعان وغيرهما. وفي اليوم التالي، بدأت الشاشة التي يديرها
في العامين الاخيرين، وفي ظل جائحة فيروس كورونا، وضع السعوديون على رأس أولوياتهم دعم تطبيق «شاهد» المنضوي تحت شبكة mbc. عندها قرر القائمون على الدراما، غضّ النظر عن mbc والتركيز على التطبيق عبر عرض ال
في الحديث عن المسلسلات اللبنانية شجونٌ طويلة، من بينها أنها تصر على الحديث عن العائلات الغنية باعتبارها «قدر» الدراما اللبنانية، وطبعاً حال البدء في ذلك الحديث، تظهر مصائب هذه الدراما: كلمة «خواجة» ا
قبل أكثر من عام، إنتهت المنتجة مي أبي رعد من تصوير مسلسل «حادث قلب» (كتابة وليد زيدان واخراج رنده علم) الذي لعب بطولته كارلوس عازار وستيفاني عطالله وباقة من الممثلين اللبنانيين. لكن بسبب إنتشار فيروس
لم يقفل الأسبوع الماضي على ما بدأه. الصخب الذي شهدته الشاشات المحلية، والتنافس على «كسر العظم»، في ما بينها مع بدء برمجة الخريف، سجل لا شك مستوى منحدراً جداً للبرامج المنافسة. برامج اتكأ أغلبها على ا
تقصّد القائمون على برنامج «كلنا للوطن» الذي ينطلق الليلة (21:40) على قناة «الجديد» (إنتاج شركة «هاي وايز برودكشن» لسناء قزي وكالين ناصيف) ويقدّمه كارلوس عازار، أن يكون إسم العمل مستوحى من النشيد الوط
تفتقر الشاشات المحلية إلى العديد من البرامج وأبرزها برامج الألعاب (Game shows) التي كانت رائجة قبل أكثر من 15 عاماً. فتلك المشاريع اختفت بشكل شبه نهائي مع مرور الوقت، وحلّت مكانها الأعمال الترفيهية و
