حجز جوزيف بو نصار موعداً له مع جمهوره في الدراما الرمضانية. هذه المرّة لن يطل الممثل اللبناني في عمل مشترك، بل يشارك في المسلسل السوري «تاج» (تأليف عمر أبو سعدة وإخراج سامر البرقاوي/إنتاج «صبّاح إخوا
لم يسبق أن ترك مراسلاً حربياً وصحافياً مخضرماً الأثر ذاته الذي حفره عسّاف عبود (1957ــــ2024) الذي رحل يوم الأحد في دمشق بعدما أغلق الباب على رحلة صحافية غنيّة دامت 40 عاماً، صنع فيها حضوراً مهنياً و
لم تكن النجمة الراحلة ثناء دبسي (1941 ـــ 2024) مجرّد ممثلة! يجمع كلّ من عرفها وعاصرها مهنياً على أنها كانت بمثابة قيمة فنية وإنسانية. تمكّنت من تطويع موهبتها لتكون شريكة في صناعة مداميك تأسيسية للصن
ينحت مصطفى علي أجساداً نحيلة أنهكتها الحروب والعذابات، تحمل نظراتها أسى شديداً وحيرةً وسط الفراغ. هذا ما شاهدناه في غاليري Mission d’art (منطقة مار مخايل في بيروت) التي اختتم فيها معرضه قبل أيام. ابن
عن عمر ناهز 83 عاماً، توفيت، مساء أمس الثلاثاء، الممثلة السورية الكبيرة ثناء دبسي التي نعتها مروحة واسعة من الفنانين والجمهور الذين اعتبروا رحيلها خسارة فادحة للدراما السورية والعربية. وُلدت دبس
لم يسبق أن شعر من يتعاطى مع «نقابة الفنانين السوريين» بالأريحية التي يرخي بظلالها النقيب الحالي محسن غازي. خلّص الأخير النقابة من ثقل الأعباء والأسوار العالية التي كانت محاطة بها على زمن المجلس الساب
تدور كاميرا المخرج سامر البرقاوي في سوريا هذه الفترة لتصوير مسلسل «تاج» (كتابة عمر أبو سعدة وإنتاج «صبّاح إخوان») الذي سيعرض في شهر رمضان المقبل ويلعب بطولته تيم حسن وبسام كوسا وغيرهما. من المتوقع أن
عندما تحوّلت رواية «ذاكرة الجسد» للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي إلى مسلسل بالإسم نفسه (إخراج نجدت أنزور/ عام 2010)، إحتلّت أمل بوشوشة مكانة مختلفة في الدراما السورية. مع العلم أن أوّل ظهور إعلامي ل
منذ 2016، تخرّجت سهر صالح من «المعهد العالي للفنون المسرحية» في بلد بأفضل أحواله لا يحتاج سنوياً أكثر من 10 ممثلين جدد، قياساً لنسبة الأعمال التي تنتج. لكن سوريا اليوم «تخرّج» سنوياً أكثر من 150 ممثل
بعدما ترك بصمة لافتة وأثبت نجاحه مراراً، غادر المنتج السوري تمّام سلامة شركة «كلاكيت» وتفرّغ لتأسيس منصّة عربية اسمها «تين تايم»، وافتتاح مكاتب واستديوات لها في سوريا، ومن ثم أطلق شركة إنتاجه الخاصة
بصمت ومن دون الضجيج الذي يرافق رحيل النجوم عادةً، انطفأ الشاعر والكاتب المسرحي السوري عبد الفتاح قلعه جي (1938 ــ 2023/ الصورة) قبل أيام في حلب، بعد معاناته مع المرض. كأنّه راح باتجاه الخيار النهائي
يمكن القول إنّ كارول سماحة كانت من أوائل المغنين الذين عادوا إلى إحياء الحفلات في سوريا. في العام 2019، سبقت المغنية اللبنانية زملاءها، وأطلت في سهرة ضمن فعاليات «ليالي قلعة دمشق» التي حضرها الآلاف.
ما زالت تتوالى الردود على الظهور الأخير للصحافية اللبنانية نضال الأحمدية وحديثها المهين بحقّ اللاجئين السوريين في لبنان في ما يتعلق بـ«الشوكولامو». الغريب أنها ليست المرة الأولى التي تطلق فيها صاحبة
يتقاطع القائمون وأعضاء كورال «حنين» وكورال «حلم» في سوريا على محبّة المدرسة الرحبانية، التي تمثّلهم فنياً بشكل كلّي، مع تذوّقهم لبقية الألوان الغنائية، لكن الحصّة الأوفر وجدانياً تنحو باتجاه الرحابنة
لم يمرّ يوم أمس إلا بعدما ترك خبراً حزيناً على الوسط الثقافي السوري برحيل التشكيلي أيمن الدقر اليوم (1954- 2023). لعلّ مضيّه قبل أن يصل عامه السبعين بمثابة إعلان عن أفول مرحلة وجيل ناضل حتى أرسى قوا
ثلاث دقائق كانت كافية لتحويل الطفلة السورية غنى بو حمدان إلى نجمة فعلية، وحديث الساعة على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصاً الصفحات السورية. كان ذلك سنة 2016 عندما أطلّت في برنامج «ذا فويس كيدز» وأدت أ
في خمسينيات القرن الماضي وتحديداً في مدينة القامشلي شمال سوريا، وبينما كانت امرأة تدوّخ نصف رجال المدينة، تقطع الممر المعتم الطويل باتجاه مكتب رئيس فرع الأمن، سمعت مجموعة رجال ينهالون بالضرب على رجل
كان الصيف الماضي بمثابة العودة الرسمية للفنانين العرب إلى إحياء الحفلات في سوريا بعد حرب طويلة طاحنة عاشتها البلاد، وجمّدت الأنشطة الفنية فيها. ومن أبرز الأسماء التي التقت الجمهور السوري، نذكر: نجوى
من شاب كان يقطع مسافات طويلة في شوارع دمشق سيراً على الأقدام لأنّه لم يكن يملك ثمن تذكرة باص، ويفترش في ليالي شتاء التسعينيات القاسية، رصيف «كلية الفنون الجميلة» لأنّه لم يكن يملك غرفة تؤويه، ثم وصل
«عظماء بلا مدارس» هو عنوان لبحث موسّع أنجزه الرحالة السعودي عبد الله الجمعة، وثّق فيه رحلة مجموعة من الأسماء المعروفة على رأسها: اديسون ونيوتن وجيمس واط وستيف جوبز وبيل غيتس إلى باولو كويلو وماركيز و