لأكثر من خمس مرات أقفل متحف «اللوفر» الباريسي هذا العام بعد فرض إجراءات كورونا في البلاد، وبعيد فتح أبوابه في أشهر الصيف، الا أن نسبة الزوار انخفضت بشكل لافت الى 75%. أمر دفع بالمتحف، الى البحث عن طر
في تصريح أثار زوبعة في فرنسا، دعا مؤسس شركة «فابرنوفيل» المتخصصة في استشارات الابتكار الرقمي ستيفان ديستنغان، الى بيع لوحة «الموناليز » الموجودة في متحف اللوفر الباريسي. ففي حديث مع صحيفة «كوريري ديل
في بداية الشهر الماضي، أعلنت وزيرة الثقافة الفرنسية فرانسواز نيسن، عن إمكانية نقل لوحة «الموناليزا» من متحف «اللوفر»، في باريس، الى مدينة «لانس». قرار أثار جدلاً واسعاً في فرنسا، إذ انقسم الرأي العام
