بينما تجهد وسائل إعلام عربية وحتى محلية، لتبيان صورة «اسرائيل» القوية والممسكة بزمام الأمور، بعد عملية المقاومة في قاعدة «أفيفيم» العسكرية على الحدود مع لبنان، استطاعت مراسلة «روسيا اليوم» داليا النم
لم تمض ساعات على حديث الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصر الله في إحياء الليالي الأولى العاشورائية، أول من أمس، وتأكيده على أن الرد حتمي ومن داخل الأراضي اللبنانية، حتى أتى الرد بعد ظهر أمس. بدأت أو
ما زال الترّقب سيد الموقف، عند الحدود اللبنانية مع فلسطين المحتلة، في انتظار ردّ المقاومة على العملية العدوانية التي نفذتها «اسرائيل» قبل أيام في «الضاحية». المنطقة التي أضحت قبلة للإعلام المحلي والع
في 25 آب (أغسطس) بعد سقوط الطائرتين الإسرائيليتين في الضاحية الجنوبية، وقبل خطاب أمين عام «حزب الله» السيد حسن نصر الله، بدأت مواقع الكترونية وإخبارية تابعة لوسائل إعلام محلية، ببث التهويل، سيما في م
بعد غد الأحد، تطلق شبكة «الحدود» نسختها الورقية الشهرية من بيروت. الشبكة التي انطلقت عام 2013 من الأردن، كموقع الكتروني استطاع أن يلفت النظر بأخباره الكوميدية التي تسخر من الواقع، واستقطب أنظار القرا
بعد إغلاق تامّ دام حوالى ثلاث سنوات، يعود معبر نصيب/ جابر الحدودي (محافظة درعا)، بين سوريا والأردن، إلى العمل ابتداء من يوم غد الاثنين، وفق اتفاق بين الحكومتين وُقّع أخيراً. وبعد اجتماع عقد اليوم في
بسرعة وسلاسة، تتهاوى دفاعات المسلحين في ريف درعا الشمالي الغربي، وفي ريف القنيطرة. بعد نحو شهر من بدء العملية العسكرية في الجنوب، وبات واضحاً أن لا إرادة حقيقية لدى المسلحين في المنطقة الجنوبية للقتا
مجدداً، نجحت الضغوط الأردنية في دفع الفصائل المسلحة الجنوبية للعودة الى طاولة المفاوضات مع المفاوضين الروس، والتي تركوها أمس من دون نتيجة، ومن دون تحديد موعد آخر لاستئنافها. اليوم، أعلنت الفصائل المع
بعد «المصالحات» والاتفاقات التي تمّت في الجنوب السوري في المعركة الدائرة هناك، اليوم، والتي حيّدت عدداً من القرى في منطقة اللجاة، وسمحت للجيش بالانتشار بشكل أفضل والتقدم جنوباً، سرعان ما بدأت تتهاوى