مجدداً، تتصدّى الدفاعات الجوية السورية في منطقة دمشق، لـ«هدف معاد»، غربي العاصمة. في الساعة الأخيرة، من ليل أمس، أعلنت وسائل إعلام سورية رسمية، قيام الدفاعات الجوية السورية «بإسقاط هدف معادٍ وتدميره
على امتداد المعارك المختلفة، طوال الحرب السورية، اقترن مفهوم «الخيانة» بالذين يحملون شعارات «الثورة». من المعارك الأولى في محيط دمشق، مروراً بمعركة القصير المفصلية، فالقلمون، ومعركة حلب، وسائر الشمال
مساء اليوم، أصبح بالإمكان، عملياً، إعلان محافظتي درعا والقنيطرة خاليتين من المجموعات المسلحة، على تنوعها. عقب سيطرته على قرية القصير، في أقصى ريف درعا الجنوبي الغربي، على الحدود مع الأردن، أصبحت كامل
أجرى الرئيس السوري بشّار الأسد مقابلة مع وسائل إعلام روسية، نشرت مساء أمس، تحدّث فيها عن آخر التطورات العسكرية والسياسية في سوريا، بالإضافة إلى العلاقة مع روسيا. الأسد شدّد على أن الأولوية الحالية لل
استشهد 38 سورياً على الأقل، وجُرح عشرات آخرين، في سلسلة هجمات انتحارية نفذّها تنظيم «داعش»، صباح اليوم، داخل سوق الخضار في منطقة السويداء وريفها، وذلك بحسب ما أفاد به مدير صحة السويداء.
...
لا يزال التوتّر يتصاعد في الجنوب السوري على الحدود مع الجولان المحتلّ. وفي ظلّ العمليات التي يقوم بها الجيش السوري في المنطقة الحدودية، لاستعادة السيطرة على آخر الجيوب التي يسيطر عليها فصيل موالٍ لـ«
لم تنتهِ المعركة في الجنوب السوري بعد. هذا بحسابات الجيش السوري أولاً، ثم «جيش خالد بن الوليد» الموالي لـ«داعش»، بالإضافة إلى الإسرائيليين الذين يستنفرون قواتهم ومنظوماتهم الدفاعية على طول الشريط الح
يستمر الجيش السوري في توسيع سيطرته في المنطقة الجنوبية، فبعدما سيطر على كامل الحدود مع الأردن، باستثناء كيلومترات عدّة يسيطر عليها فصيل موالٍ لـ«داعش» في حوض اليرموك، ها هو اليوم يبسط سيطرته على الحد
بينما يستمر الجيش السوري في عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية، مع ما يدخل ضمنها من مصالحات وتسويات واتفاقات، في ظلّ اتفاقات دولية، وتسويات روسية أميركية، ترسم ملامح جديدة للوضع في سوريا بشكل عام،
على حدود محافظة القنيطرة، وقفت دبابات الجيش السوري، منذ يوم أمس، من دون أن تحاول التقدم باتجاه قرى المحافظة من جهة ريف درعا الشمالي الغربي، الذي بات الجيش يسيطر على معظمه. التوقّف هذا لا يحمل في طيات
بسرعة وسلاسة، تتهاوى دفاعات المسلحين في ريف درعا الشمالي الغربي، وفي ريف القنيطرة. بعد نحو شهر من بدء العملية العسكرية في الجنوب، وبات واضحاً أن لا إرادة حقيقية لدى المسلحين في المنطقة الجنوبية للقتا
تابع الجيش السوري عملياته في الريف الغربي لدرعا في الجنوب السوري، بالإضافة إلى ريف القنيطرة، في سياق عمليته العسكرية التي يقودها لاستعادة السيطرة على كافة المنطقة الجنوبية. اليوم، بدأ الجيش السوري، ف
دخل الجيش السوري الأحياء الجنوبية لمدينة درعا، والتي كان يسيطر عليها المسلّحون حتى الساعات الماضية. عاصمة المنطقة الجنوبية، والمدينة التي انطلقت منها أول التحركات ضد الدولة السورية، باتت اليوم خاضعة
يستمر الجيش السوري في عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية. وبعد الاتفاق الذي أبرم بين الجانب الروسي بالتنسيق والاتفاق مع القيادة السورية من جهة، والفصائل الجنوبية المسلّحة من جهة أخرى، دخل الجيش الس
لم تتوقف العمليات العسكرية في الجنوب، خلال الجولة الخامسة من المفاوضات بين وفد الفصائل المسلحة والجانب الروسي، وتمكنت وحدات الجيش المتقدمة على الحدود الأردنية انطلاقاً من جنوب بصرى الشام،
مجدداً، نجحت الضغوط الأردنية في دفع الفصائل المسلحة الجنوبية للعودة الى طاولة المفاوضات مع المفاوضين الروس، والتي تركوها أمس من دون نتيجة، ومن دون تحديد موعد آخر لاستئنافها. اليوم، أعلنت الفصائل المع
بعد أن توقّفت الضربات الجوية التي استهدفت المسلحين في القرى والبلدات الجنوبية، بشكل شبه كامل، منذ ليل السبت الفائت حتى غروب اليوم، عادت وتيرة الاستهدافات إلى التصاعد نتيجة فشل الجولة الأخيرة من المفا
لا تزال المفاوضات، وما يتبعها من تسويات، العامل الأقوى في الجنوب السوري. ورغم ما تشهده المنطقة الجنوبية من قصف محدود، وتحديداً في الريف الغربي، إلا أن الهدوء خيّم على الريفين الشرقي والجنوبي لدرعا طو
تأخذ المفاوضات التي تجرى في الجنوب السوري، بين الجانب الروسي بالتنسيق والتوافق مع القيادة السورية من جهة، وفصائل مسلحي الجنوب من جهة أخرى، حيّزاً واسعاً من الجهود التي تُبذل في المنطقة الجنوبية لاستع
بعد «المصالحات» والاتفاقات التي تمّت في الجنوب السوري في المعركة الدائرة هناك، اليوم، والتي حيّدت عدداً من القرى في منطقة اللجاة، وسمحت للجيش بالانتشار بشكل أفضل والتقدم جنوباً، سرعان ما بدأت تتهاوى