يتابع الجيش السوري عملياته العسكرية في المنطقة الجنوبية. العملية التي بدأت منذ نحو الأسبوع، حقّقت نتائج أكثر ممّا كان متوقعاً قبل بدء الأعمال العسكرية. فسرعان ما تهاوت دفاعات المسلحين في الريف الشرقي
لا تجميد لعمليات الجيش السوري. هذا بات واضحاً. مع كل انتصار جديد يحققه الجيش على المسلحين، يخرج من واشنطن، أو من غيرها، من «يحذّر» الجيش السوري من أن يقدم على تنفيذ عملية عسكرية في منطقة أخرى. اليوم،
لأول مرة منذ عام 2012، أعلن الجيش السوري، عصر اليوم، أن «دمشق وما حولها، وريفها وبلداته، هي مناطق آمنة بالكامل». بعد استعادة السيطرة على الغوطة الشرقية منذ أشهر، أنهى الجيش السوري عملياته العسكرية جن
يبدو التسليم بانتهاء اتفاقات التسوية في كل من محيط دمشق وريف حمص الشمالي، من خلال تحوّل التصريحات الدولية نحو الحديث عن منطقتي درعا وإدلب، والتركيز على تجنيب تلك المناطق معارك متوقعة
...
بعد ساعات قليلة على إعلان استعادة السيطرة على الغوطة الشرقية بالكامل، حذّر الرئيس السوري، بشار الأسد، من أن أي تحركات محتملة ضد بلاده ستؤدي إلى «مزيد من زعزعة الاستقرار» في المنطقة، على خلفية تهديدات
إنه المشهد عينه، يتكرر، مع تطابق المواقف والأحداث. في أواخر آب (أغسطس) 2013، كان العالم يحبس أنفاسه على وقع قرع الرئيس الأميركي السابق باراك أوباما طبول الحرب في سوريا، على خلفية «كيميائي الغوطة»، وس
بعد مفاوضات طويلة وشاقة، لم تخلو من الضربات العسكرية، توصّل الجانب الروسي إلى اتفاق مع فصيل «جيش الإسلام»، الذي يسيطر على مدينة دوما في الغوطة الشرقية لدمشق. ينص الاتفاق، وفق ما نقل الإعلام السوري ال
لليوم الثاني على التوالي، تستمر القوافل التي تحمل مسلحي القطاع الجنوبي من جيب الغوطة الشرقية، وبعض المدنيين الذين اختاروا الخروج معهم، بالخروج من الغوطة الشرقية نحو محافظة إدلب. على مدى الأيام الماضي
أُعلن رسمياً اليوم التوصل إلى تسوية كاملة للجيب الجنوبي للغوطة الشرقية (عربين وزملكا وحزة وجوبر زعين ترما) الواقعة تحت سيطرة فصيل «فيلق الرحمن» على نحو أساسي وفصائل أخرى. وأورد التلفزيون الرسمي،
مع تواصل عمليات الجيش في مزارع عين ترما الجنوبية، ينتظر أن تنطلق اليوم المرحلة الأولى من اتفاق تسوية في مدينة حرستا، وسط تواصل المحادثات مع القوى والفعاليات في جيبَي الغوطة الآخرين. وبالتوازي نشّط ال...