بحسب شركة الاحصاءات «آراء» بالتعاون مع «جي. أف. كي»، فإنّ قناة «الجديد» هذا العام تصدّرت المشهد الدرامي ووضعت نفسها في قلب المنافسة القوية. الخلاصة جاءت بعدما حقّق مسلسلا «آخر الليل» (لعبير صيّاح، وإ
لا يكاد مسلسل «ومشيت» (كتابة كارين رزق الله وإخراج شارل شلالا) الذي تلعب بطولته كارين وبديع أبو شقرا ينتهي عرضه في رمضان خلال اليومين المقبلين، حتى تدخل كارين التصوير مجدداً وهذه المرة لن يكون بمسلسل
كان المشاهد يعتقد أن البرمجة الرمضانية التي تعلن عنها القنوات المحلية تكون ثابتة طوال شهر الصوم. لكن ذلك الاعتقاد يخيّب دائماً ظنّ المتابع، فيتمّ سحب مسلسلات فجأة من العرض، ويؤجّل البعض منها لخارج ال
هل تخيّلت يوماً أنك ربما تتعاطف مع قاتلة إرتكبت العديد من الجرائم بحجة الطمع؟ نعم، هذا ما حدث في حلقة الأمس من مسلسل «وردة شامية» (تأليف مروان قاووق إخراج تامر إسحاق) الذي تلعب بطولته سلافة معمار وشك
ثيمات كثيرة تغلب على المسلسلات الرمضانية لهذا العام، على رأسها الأكشن والغراميات، مع مساحة وافرة للكوميديا. هناك ظواهر أثارت اهتمام المتابعين في منازلهم وعبر مواقع التواصل الاجتماعي، آخرها مثلاً
يعتبر شهر رمضان فرصة للمنافسة بين القنوات للإستحواذ على أكبر نسبة مشاهدة للمسلسلات والبرامج. هذا التقليد كان يتمّ إعتماده لسنوات طويلة حين كانت المنافسة تندلع باكراً بين المحطات. عندها كانت الشاشات ت
كيف لطفلة غادرت المدرسة بعد أوّل صفعة تلقّتها من مدرّستها لتنصرف إلى تعليم نفسها بنفسها، ومن ثم تقرأ أمهات الأدب العالمي، ألا تكون مهيّأة لإنجاز «ثورة إنسانية» بسلوكها على مدار العمر؟ بالفعل، ستصبح ه
تشكّل إطلالة سميرة بارودي في مسلسل «تانغو» (لإياد أبو الشامات ورامي حنّا) إضافة مهمّة في العمل الذي يدور حول قصص الحبّ والخيانة. فالممثلة اللبنانية تلعب دور صباح وهي والدة عامر (باسل خياط) التي تكتشف
إلى جانب المسلسلات الرومانسية وقصص الحبّ والغرام التي تثبها الشاشات في رمضان، كان لافتاً هذا العام عودة الاعمال الدرامية التي تقارب قضية الثأر في المجتمعات العربية. صحيح أن مسلسل «الهيبة» (لهوزان عكو
انطلقت النجمة السورية دانا مارديني (1988) من المسرح الدائري في «المعهد العالي للفنون المسرحية» في مشروع تخرّج بعنوان «سيليكون»، مستفيدة من الحالة التسويقية التي يقدّمها مخرج العمل ومشرف تلك الدفعة عب
عاد مسلسل «الهيبة» (فكرة هوزان عكو وكتابة باسم السلكا وإخراج سامر البرقاوي وإنتاج شركة «الصباح للاعلام») مجدداً في رمضان إلى شاشتي mtv و mbc (يومياً 21:30 على المحطتين). قرّر صنّاع العمل أن يُدخلوا ع
لا ريب أن الدراما المصرية تعيش اليوم عصراً زاهياً، إذ يمكن الحديث على الأقل عن خمسة أو ستة أعمال في رمضان الحالي يمكن القول عنها بأنها تستحق المتابعة. نحنُ لا نحكي هنا عن أعمال بمستوى «ليالي الحلمية»
الفايسبوك يفرّخ نقّاد دراما هذه الأيّام. صحيح أن بعضهم سطحي ومبتذل، لكنّ بعضهم الآخر يقدّم التقاطات مترفة بالذكاء، ويقيّم بأسلوب يصلح للاعتماد عليه لدى مواكبة الأعمال التلفزيونية في مقالات صحافية.
معركة في بلاط «هارون الرشيد»، وأخرى حول «ترجمان الأشواق» اتهامات واتهامات مضادة. مسلسلات خارج السباق الرمضاني، وأخرى تمكّنت من عبور خط النهاية كبضاعة صالحة للتسويق، إلا أن القصة في مكانٍ آخر، وهي أن
تتّفق شركات الانتاج السورية واللبنانية على أن عابد فهد هو الورقة الرابحة بإستمرار. في الأدوار الرومانسية، يعتبر النجم السوري خزّاناً للعشق، أما في الدراما فيُصيبها مئة في المئة. لكن هذا العام، يطلّ ن
طوت القنوات المحلية صفحة البرامج الفنية مع بدء التحضيرات لبرمجة رمضان، وتأخذ تلك المشاريع حالياً فترة إستراحة، على أن يعود بعضها بحلقات خاصة تعرض في منتصف الصيف. هذه السياسة المتّبعة أصبحت مفروضة على