تتوجّه الأنظار نحو الساحة السياسية الداخلية، وما ستشهده من تطوّرات في الفترة المقبلة. على أبواب موعد الانتخابات النيابية المتوقعة في الربيع المقبل، يبدو أن خلط الأوراق في التحالفات السياسية سيغلب على
لم ينقص البلاد سوى أزمات جديدة، او اختلاق أزمات، كما تفعل «الجديد» هذه الأيام. بعد حملات منظمة طالت رئيس الجمهورية ميشال عون، وصولاً الى التطاول عليه بالشخصي، أثارت المحطة أمس إمكانية إقالة عون دستور
بين رفضه للطبقة الحاكمة في لبنان ومناصرته تيمور وليد جنبلاط ومجيد أرسلان من جهة، وتأييده زواج القاصرات، غرق رامي عياش في «شيزوفرينيا» تنمّ عن خلل فاقع في خلفيته الثقافية والفكرية. فقد حلّ المغني اللب
بعد غياب أشهر عن المقابلات المطوّلة، يطل وليد جنبلاط «رئيس الحزب التقدمي الاشتراكي» مساء الليلة (20:30) على قناة «الجديد» في حوار تقدمه نانسي السبع. الحلقة الخاصة تحمل إسم «لبنان إلى أين»، وتتضمّن مح
عندما يحل الغيم في سماء بيروت، تمطر في الرياض، أو في دبي مركز استديوات «العربية». هكذا، يمكن وصف ما تقوم به الشبكة السعودية، بعيد الخطاب الأخير لرئيس الحكومة حسان دياب، الذي توجّه فيه للمرة الأولى، إ
«تؤكد مصادر مصرفية أوروبية رفيعة رفض مصرف سويسري استلام تحويلاً مالياً بقيمة ثلاثمائة مليون دولار بعد ان كان أبدى موافقة أولية وتقول إن التحويل يخص زعيماً سياسياً لبنانياً». تغريدة دوّنها الخبير الإق
بينما يواظب وليد بيك جنبلاط على تشجيع الثورة والحرية على حسابه الافتراضي، اعترض مسلّحو «الحزب التقدّمي الإشتراكي» عند السادسة من صباح اليوم الإثنين طريق موزّع «الأخبار» عند مستديرة عاليه (الشوف) بالق
عادت قناة «العربية» إلى بيروت بعد عامين على إغلاق مكتبها هناك، لأسباب سياسية وأخرى تتعلق بأداء موظفيها الذين استبدلتهم يومها ببضعة مستكتبين. جاءت هذه الخطوة بعد عودة عبدالرحمن الراشد لتولي دفة إدارة
على مشارف نهاية العام المنصرم، شهدنا نفضة شكلية في البرامج السياسية على القنوات المحلية. تغيّرات حاولت كسر نمط برامج الـ «توك شو» السياسية، وأدخلت عناصر جديدة عليها.
زينب حاوي
كأحجار الدومينو، تساقطت البلوكات الاسمنتية في بيروت. حملة بدأت مع تولي ريّا الحسن وزارة الداخلية، التي أزالت فوراً البلوكات من محيط الوزارة في منطقة «الصنائع». بعدها كرّت السبحة، وتحولت الى ما يشبه ح
جدل كبير رافق أخيراً عدد صحيفة «الشرق الأوسط» الصادر، أمس، تحديداً الصفحة 26 المبوبة بـ «يوميات الشرق». إذ نشر الناشطون مرة نقلاً عن النسخة الورقية، وأخرى عن الإلكترونية (pdf)، خبر زيارة وفد من «
«غزوة شباط الثانية» عنونت «الجديد» مقدمتها أمس. هي المرة الثانية، التي يتزامن فيها الإعتداء على المحطة، في شهر شباط، وهذه المرة جمع الإعتداءين المخرج شربل خليل. فقبل عامين، قام مناصرو «حركة أمل»، بتط
قبل أن يفتتح مارسيل غانم برنامجه «صار الوقت» على قناة mtv (كل خميس 21:40) أواخر الصيف الماضي، زار الإعلامي اللبناني وليد جنبلاط زعيم «الحزب التقدمي الاشتراكي» طالباً منه أن يظهر في حلقة الافتتاح. يوم
لم تمرّ حلقة «حوار اليوم» أمس، على قناة otv، على سلام. على الرغم من توضيح الأمر في الاستديو، الا أن عبارتين خارجتين من الضيفة الصحافية سكارليت حداد، أشعلتا غضب جهات سياسية في الداخل اللبناني. لدى حدي
بعد طول انتظار لزخّات المطر، ضرب لبنان اليوم منخفض جوي ترافق مع سرعة رياح عالية. في غضون دقائق معدودة، هطلت كرات «البَرَدْ» في بيروت وضواحيها، وأدهشت اللبنانيين/ات الذين راحوا يستعينون بهواتفهم الذكي
وسط الطفرة في تداول الصور المشتركة، وتغريدات الملاطفة المتبادلة بين مارسيل غانم ووليد جنبلاط، على المواقع الإلكترونية، على خلفية تلبية جنبلاط وعقيلته نورا، دعوة غانم الى منزله في يحشوش، يشعر المتابع
قال النائب وليد جنبلاط لـ«الأخبار»، مُعلّقاً على احتمال استخدام الأجواء اللبنانية لاستهداف سوريا إنه «علينا جميعاً إدانة أي إستغلال للأجواء اللبنانية. هذا هو الحد الأدنى، أوافق وأؤيد موقف دولة الرئيس
الانشغال بالانتخابات لا يلغي أن الهمّ المالي والتطورات الإقليمية عنصران ضاغطان على الوضع الداخلي. كلام سياسي في احتمالات الحرب والتدهور الاقتصادي قبل الانتخابات وبعدها...