لا تزال قضية مصروفي جريدتي «البلد» و«الوسيط» (للاعلانات) تتأزّم يومياً بعد يوم. فقد ذكرت «الوكالة الوطنية للاعلام» قبل أيام أن المصروفين واصلوا إعتصامهم أمام مطابع السفير في الحمرا حيث تصدر أعداد الص
قبل أيام قليلة من موعد إغلاق مكتب «دار الحياة» في بيروت (تضمّ جريدة «الحياة» ومجلة «لها») المقرّر في 30 حزيران (يونيو) الحالي (الأخبار 22/11/2017)، ربح مصروفو الدار في العاصمة اللبنانية جولة أولى ضمن
أعلنت صحيفة «الحياة» في بيان نشرته على موقعها الالكتروني أن «الطبعة الدولية للجريدة ستبقى عبر الموقع الإلكتروني فقط، وستبقى طباعتها ورقياً في بعض المناطق». وأضافت الصحيفة أن «حقوق موظّفيها مضمونة وفق
بعد أقلّ من شهرين على أزمة «دار الحياة» (تضمّ صحيفة «الحياة» ومجلة «لها») في بيروت المتوقع إقفالها في حزيران (يونيو) المقبل بحجة «الأزمة الاقتصادية»، عقد القائمون على الدار إجتماعاً في دبي لوضع النقا