طالبت كل من «عمادة الأطباء» في تونس، و«منظمة الصحة العالمية»، بالوقف الفوري لبرنامج الكاميرا الخفية التونسي «أنجلينا 19». البرنامج الذي يعرض على قناة «نسمة»، استطاع اثارة البلبلة في تونس، في ظل انتشا
بعد تعاونه في آذار (مارس) الماضي، مع «منظمة الصحة العالمية»، وإطلاقه مركز معلومات حول كورونا، يتعاون فايسبوك مجدداً مع المنظمة العالمية، لتسهيل العثور على معلومات صحيحة وموثوق فيها، حول الوباء المستج
في مقالته الأسبوعيّة المنشورة أخيراً في جريدة «إل باييس» الإسبانية تحت عنوان «العودة إلى العصور الوسطى؟»، وجّه ماريو بارغاس يوسا اتهاماً مباشراً إلى الصين بتفشّي وباء الكورونا، زاعماً أن انتشار الوبا
لم يكن متوقعاً كل ما حدث حول العالم، مع انتشار وباء كورونا، وكل هذه المشهديات السياسية والشعبية والصحية التي تبدلت وبعضها ظهّر هشاشته. ولعلّ المشهد الأكثر تغيراً وتبدلاً طال الجسم الإعلامي وعمله وآلي
لا يختلف إثنان على أنّ ألعاب الفيديو تأسر ألباب الملايين حول العالم. لكن هل ينم الإفراط في استخدامها عن حالة مرضية؟ بعد سنوات من البحث في الطبيعة الإدمانية لهذه الألعاب، أدرجت «منظمة الصحة العالمية»
ما يقدّر بنحو 6.3 ملايين طفل ماتوا قبل بلوغ سن الـ15 العام الماضي، أي بواقع طفل كل خمس ثوانٍ، وذلك بسبب عدم توفّر المياه والصرف الصحي والتغذية والرعاية الصحية الأساسية. هذه هي
الأخبار