تقودك قدماك، وانت تجول رام الله التحتا (القديمة) الى «حارة القديرة»، التي تعتبر من اقدم حارات رام الله، أسوة بشقيقاتها، حارات جريس، الشقرة، ودار ابراهيم، وتزيد مساحة واتساعاً عن شقيقاتها. تشكل ح
تشكل حارة دار ابراهيم الركن الرابع في أحياء وحارات رام الله التحتا (القديمة). تمتد حارة دار ابراهيم من عمارة «المحطب»، التي أقيمت في مكان المحطب سابقاً (كان مساحة مكشوفة تستخدم لتجميع الحطب وبيع
عندما تسمع اسم رام الله التحتا تقفز الى ذهنك فورا الأحياء القديمة في حارات، الشقرة، دار جريس، دار ابراهيم، القديرة، والحرجة، وشوارع مثل، السهل، البلدية، دار ابراهيم، ودير الروم، وغيرها، بمبانيها ومعا
أمس الأحد، ألقت الشرطة الفلسطينية القبض على شخص حطّم وكسّر رأسين لأسود في ميدان المنارة في مدينة رام الله وسط الضفة الغربية. وفي بيان صحافي، قال المتحدث باسم الشرطة الفلسطينية، لؤي ارزيقات، إنّ
ضمن المناقشات الدائرة حول إعلان الإمارات التطبيع مع الكيان الإسرائيلي، وتداعيات هذا الحدث، ينظّم «معهد فلسطين لأبحاث الأمن القومي»، يوم الأحد، ندوة نقاشية بعنوان «الندوة الإقليمية حول مناهضة التطبيع
كان مقرراً أن يقدم الفنان التونسي لطفي بوشناق اليوم أمسية ضمن فعاليات «مهرجان الكمنجاتي الموسيقي» في رام الله. لكن العرض ألغي، وفق ما أعلن منظمو المهرجان، بعدما رفض الاحتلال الاسرائيلي منح بعض أعضاء
خصصت مجلة «الدراسات الفلسطينية» (ربيع 2019) أخيراً غلافها لتسليط الضوء على الاقتحامات المتكررة التي تقوم بها قوات الإحتلال الإسرائيلي في رام الله (عاصمة السلطة الفلسطينية). وسط تكرار هذه الإقتحامات و
شنّت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الأربعاء حملة اعتقالات واسعة شملت مختلف مدن وبلدات الضفة الغربية، ترافقت مع عمليات تفتيش وتخريب في المنازل التي اقتحمت لاعتقال. حتى كتابة هذه السطور عُرف من ال
أعلنت وزارة الصحة الفلسطينية استشهاد الشاب عز الدين عبد الحفيظ التميمي (21 عاماً)، متأثراً بإصابته البالغة برصاص قوات الاحتلال الإسرائيلي، صباح اليوم، خلال مواجهات في بلدة النبي صالح شمال غرب مدينة ر
لم يفارق الداء جسد ريم بنّا (1996 ــ 2018/ الصورة) حتى آخر أيامها إلا في مراحل متقطعة، لكن مقاومة الفنانة الفلسطينية له ما انكفأت يوماً، تماماً كما مقاومتها للاحتلال الإسرائيلي. هكذا عرف الجمهور ابنة
افتراضياً، أسّس خليل رباح (1961) «المتحف الفلسطيني لتاريخ الطبيعة والإنسان» عام 1995. يتمتّع متحفه بقابلية التخلي عن المكان، وإن كان ذلك قد بدأ قسرياً بسبب الاحتلال الإسرائيلي. باستطاعته النفاذ من سل