عندما تحوّلت رواية «ذاكرة الجسد» للكاتبة الجزائرية أحلام مستغانمي إلى مسلسل بالإسم نفسه (إخراج نجدت أنزور/ عام 2010)، إحتلّت أمل بوشوشة مكانة مختلفة في الدراما السورية. مع العلم أن أوّل ظهور إعلامي ل
لم تمر ساعات على إنتهاء عرض مسلسل «صالون زهرة» (يجمع معتصم النهار ونادين نجيم) على تطبيق «شاهد» وإنطلاق عرضه على قناة mbc، حتى أعلن النهار أنه لم يتعاقد بعد مع أي عمل آخر. فقد لفت الممثل السوري بتعلي
يعمل العقل الإنتاجي في الجزائر بمنطق استراتيجي، في نيّة واضحة لتحقيق علامات فارقة في صناعة الدراما المحلية. إلى جانب انجذاب الجمهور الجزائري نحو الدراما السورية، قرّر عدد من المنتجين تطويع الخبرات ال
في اللقاء الصحافي الذي عقد أمس في أحد فنادق بيروت للإعلان عن مسلسل «صانع الأحلام» (سيناريو بشار عباس وإخراج محمد عبد العزيز) الذي سيعرض في رمضان على قناة «أبو ظبي»، حضرت غالبية أبطال العمل الدرامي، ل
أخيراً، انطلقت قافلة التحضيرات استعداداً لانطلاق تصوير «ناس من ورق» (كتابة أسامة كوكش ــ انتاج المؤسسة العامة للإنتاج الإذاعي والتلفزيوني) بعدما رسا المسلسل على المخرج وائل رمضان. في حديثه مع «الأخبا
تنجز «المؤسسة العامة للإنتاج التلفزيوني» في سوريا أعمالها وتعرضها من دون أن يسمع بها أحد في بعض الأحيان، ليس بسبب أزمة التسويق التي يحكى عنها، وخاصة عندما يكون المسلسل من إنتاج القطّاع العام، بل بسبب
في تسعينيات القرن الماضي، لم تكن موضة برامج مواهب الأطفال قد درجت بعد. كذلك، كانت الحياة معافاة من حمّى الانترنت والسوشال ميديا. لذا كان صعباً أن يصبح أحد الأطفال نجماً إلا بالمصادفة التي حصلت مثلاً
لا تغيب الممثلة اللبنانية الشابة نور صعب عن دمشق طويلاً. تربطها بمدينة «البوابات السبع» حالة وجدانية عميقة، كذلك تظهر الود لكل من تعرفه من السوريين، فيما تجرّب أحياناً الاعتذار عما ترتكبه بعض المنابر
بدأت المنافسة على الشاشات من خلال بروموهات المسلسلات التي ستعرضها في شهر الصوم. تطغى الأعمال اللبنانية على البرمجة، فيما تحتفظ المحطات ببعض المفاجآت التي تعلن عنها في اللحظات الأخيرة لانطلاق السباق. ...