في شهر أيار (مايو) العام الماضي، أعلن جاد غصن انتقاله إلى «التلفزيون العربي» الذي يتخذ من الدوحة مقراً له. يومها، كشف الإعلامي اللبناني أن لديه سلسلة مشاريع مع الشاشة القطرية، بداية من تقديمه برنامج
كان عام 2020 مفصلياً في مسيرة جاد غصن الإعلامية. لم تمرّ ساعات على إعلانه مغادرة قناة «الجديد» وانضمامه إلى محطة «الشرق للأخبار» السعودية، حتى تعرّض المقدّم اللبناني لموجة تحريض ووشاية على الصفحات ال
قبل ساعات من إقفال باب الترشح للإنتخابات النيابية، ومع الهجمة التي شهدتها «المديرية العامة للشؤون السياسية في وزارة الداخلية» أمس لتقديم طلبات الترشح، اتضحت أكثر الخارطة الإنتخابية التي تضج هذا الموس
بإيقاع سريع ولغة فضفاضة حمّالة أوجه، سارت السلسلة التوثيقية «التاريخ الذي لم يروَ» (إعداد: جاد غصن)، التي عُرضت طوال الأسبوع الماضي في نشرات أخبار قناة lbci، في محاولة لتوثيق الانهيار المالي والاقتصا
بعدما أثارت lbci الجدل في الفيديو الترويجي لحلقات وثائقية تحمل اسم «التاريخ الذي لم يرو» (اعداد جاد غصن)، كشفت lbci أن تلك الحلقات سينطلق عرضها مساء الاثنين المقبل. وكشفت المحطة أن عرض الوثائقيات سيس
قبيل بدء lbci عرض حلقات «التاريخ الذي لم يرو» (اعداد جاد غصن)، على شاشتها، أثار الفيديو الترويجي للعمل وملصقه ضجة عارمة على وسائل التواصل الإجتماعي. السلسلة التي توثق لحقبة الإنهيار المالي، منذ العام
عبر قناته الرسمية على يوتيوب، نشر الإعلامي اللبناني جاد غصن، قبل يومين، فيديو بعنوان «صار الوقت الأم تي في تفتح بنك»، تناول فيه إشهار «قناة المرّ» سلاح الـ copyright (حقوق الملكية الفكرية) في وجهه بع
كان من المتوقع أن ينتقل جاد غصن في أيلول (سبتمبر) الماضي من قناة «الجديد» إلى محطة «الشرق للأخبار» (بلومبيرغ). فور إعلان المقدم والاعلامي اللبناني عن خطوته نحو القناة السعودية التي تتخذ من دبي مركزاً
كان يفترض أن يكون نهاية شهر أيلول (سبتمبر) الحالي، موعد إنتقال جاد غصن من قناة «الجديد» إلى محطة «الشرق للأخبار» (بلومبيرغ). لكن حملات الوشاية والتحريض التي أطلقها ناشطون على تويتر مع إعلان المقدم خط
مع إعلان جاد غصن إنتقاله من قناة «الجديد» إلى قناة «الشرق بريس» (بلومبيرغ) السعودية التي تتخذ من دبي مركزاً لها، إنطلقت حملة منظّمة على صفحات السوشال ميديا. الحملة بدأت بفيديو نشره أمين سر المكتب الس
إنه موسم هجرة الاعلاميين إلى دبي. هكذا يمكن وصف الوضع حالياً بعد الكشف أخيراً عن أسماء ستترك القنوات اللبنانية للإنتقال إلى الشاشات الذي تتخذ من دبي مركزاً لها. فبعد الإعلان عن إنضمام بسام أبو زيد إل
يبرز إسم جاد غصن من بين المحاورين السياسيين على الشاشات اللبنانية. المقدم الذي يطل على قناة «الجديد»، يُعرف بهدوئه للإستماع إلى ضيفه والخروج بكل حلقة يقدّمها سواء كانت ربورتاجاً أو مقابلة، بمعلومة لل