قبل عامين، أي في زمن جائحة كورونا، منيت الصحف الورقية المغربية، بخسارات فادحة، وصلت نسبة تراجعها الى 62.5% وفقدت 60 % من حجم مبيعاتها، الا أنها تشهد هذا العام، وتحديداً في شهر الصوم، انتعاشة من جديد.
حظي مسلسل «للموت2» (كتابة نادين جابر ــــ إخراج فيليب أسمر)، حتى قبيل إنطلاقه في شهر الصوم، بترويج عال يشي بنجاحه واستحواذه على الساحة الدرامية من بين الأعمال المشتركة. لكن مع انتهاء الاسبوع الأول م
مع إنطلاق برمجة «إذاعة النور» الرمضانية التي خلطت ما بين السياسة والإنتخابات وأجواء شهر الصوم، ارتأت أخيراً إطلاق برنامج «يا بلدنا» المخصص للإنتخابات النيابية. البرنامج الإذاعي (كتابة: أحمد ترمس ــ ت
تذهب عزيزي المشتري أو عزيزتي المشترية بكل براءة إلى محل البقالة لابتياع القليل من الجبن والشاي للعشاء، فتنفق الحد الأدني للأجور وتعود خالي الوفاض إلى بيتك. إذا حدثتك نفسك بأن تجادل التاجر وتنتق
لا شك في أن الأعوام الأخيرة وغرق البلاد في أزمات اقتصادية ومعيشية صعبة، أرخت بظلالها على القطاع الإعلامي وموظفيه الذين لجأ أغلبهم الى منصات بديلة أو هجروا المهنة من أساسها. على أبواب الإستحقاق الإنتخ
بعد نحو عشرة أشهر على غياب البرمجة الدرامية، والترفيهية لصالح تكثيف للبرامج السياسية والحوارية، حتى في فترة الإستراحة الصيفية، في سياق احتدام المعارك السياسية المفتوحة والأجندات الإعلامية، تعود الحرك
لم تكد تنتهي كوابيس طوابير الذل التي عاشها اللبنانيون خلال الأشهر الماضية، وطالت قطاعات المحروقات والأفران والصيدليات، وحتى المتاجر الغذائية الكبرى، حتى بدأت تتفاقم الأزمة النقدية شيئاً فشيئاً مع تده
لم تستطع قناة otv الصمود وسط العاصفة الاقتصادية التي يمرّ بها لبنان. ضربت الأزمة المالية الشاشة التي وُلدت عام 2007 في العمق، فوضعتها أمام مفترق طرق: إما الإقفال التام أو الاستمرار بعدد محدود جداً من