لم يعد مفهوم الفن اللبناني والعربي بشكل عام، والغنائي-الموسيقي منه بشكل خاص بعد عاصي ومنصور كما كان قبلهما ابداً. لقد غيّراه كلياً مرة واحدة والى الابد! غيّراه من شكله ومضمونه القديم البالي المقتصر ع
الى سيدة الصوت الذي يسعى بنا يدفعنا لتطارد اسباب الحياة بشغف الغوايات التي لا تنطفئ في سر الروح الرحبانية وتوقها الازلي للجمال! الى السيدة فيروز : في صوتك سيدتي هدايا للصباح اسباب للتفاؤ