الأسد يصدر مرسوماً حول عقوبة الخطف
أصدر الرئيس السوري بشار الأسد أمس، المرسوم التشريعي رقم 20 لعام 2013 الخاص بجريمة خطف الأشخاص والعقوبات المترتبة على ذلك. وجاء في نص القرار: «يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة كل من خطف شخصاً حارماً إياه من حريته بقصد تحقيق مأرب سياسي أو مادي أو بقصد الثأر أو الانتقام أو لأسباب طائفية أو بقصد طلب الفدية».

وتكون العقوبة الإعدام إذا نجم عن جريمة الخطف وفاة أحد الأشخاص أو إصابة المجني عليه بعاهة دائمة أو قام الفاعل بالاعتداء جنسياً على المجني عليه. ويستفيد من العذر كل من لديه مخطوف ويبادر بتحريره بشكل آمن، أو تسليمه إلى أية جهة مختصة خلال 15 يوماً من تاريخ نفاذ هذا المرسوم التشريعي.
(سانا)

«التنسيق»: تسليم مقعد سوريا للمعارضة إجراء غير مسؤول

وصف أمين سر المكتب التنفيذي في هيئة التنسيق الوطنية لقوى التغيير الديموقراطي في سوريا، رجاء الناصر، تسليم الجامعة العربية مقعد سوريا للائتلاف المعارض، بالإجراء غير المسؤول، حسبما نقلت عنه قناة «روسيا اليوم». وأعرب الناصر عن تخوف هيئة التنسيق من أن الإجراء يأتي لقطع الطريق أمام جهود المندوب الدولي الأخضر الإبراهيمي، والحل السياسي المتفق عليه في وثيقة جنيف الصادرة عن الدول الكبرى.
(الأخبار)

يعالون: لا ننوي التدخل في حرب سوريا

قال وزير الحرب الإسرائيلي، موشيه يعالون، إن إسرائيل ليس لديها نية للتدخل في الحرب الدائرة في سوريا «لكن عندما تمس الحرب بمصالحنا، سواء بشكل عشوائي أو مقصود، فسنرّد». وأضاف يعالون خلال زيارة قام بها إلى الجولان أمس، أن التهديد الأساسي من الاتجاه السوري يتمثل بـ«تسرب سلاح من النوع الذي يشكل تهديداً لنا إلى أيدي جهات غير مسؤولة مثل حزب الله أو منظمات إرهابية أخرى تعمل في سوريا». وفي إشارة إلى الغارة التي نفذها سلاح الجو الإسرائيلي في جمرايا، قال «لقد عملنا ضدهم وسنعمل في المستقبل. الجيش يعمل هنا من أجل استمرار الهدوء في الجولان».
(الأخبار)


مساع لإقناع حماس بعدم حضور القمة المصغرة

تبذل مصر مساعي لإقناع حركة «حماس» بالتخفيف من حدة مواقفها في ما يتعلق برغبتها في حضور القمة العربية المصغرة، التى دعا إليها أمير قطر الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني. وبحسب صحيفة «المصريون»، فقد أبلغ المسؤولون المصريون الذين التقوا قيادات الحركة في القاهرة أن «القمم تخصص لحكومات وأنظمة وليس لحركات مقاومة، رغم تقدير المصريين وجميع الدول العربية لدور حماس». وطالبوا «حماس» بضرورة نزع الذرائع من السلطة الفلسطينية برئاسة محمود عباس وإجباره على حضور القمة التى تراهن عليها القاهرة ومعها عدة عواصم عربية وإقليمية لإحداث اختراق نهائي في المصالحة الفلسطينية.
(الأخبار)

الأسير العيساوي يواجه خطر الموت

أعلن مدير الوحدة القانونية في نادي الأسير، المحامي جواد بولس، أمس، أن الأطباء أكدوا أن الأسير سامر العيساوي المستمر في إضرابه عن الطعام منذ ثمانية أشهر، والمعتقل في مستشفى «كابلان»، يواجه خطر الموت. وأوضح بولس، في بيان، أن «الوضع الذي وصل إليه سامر، كما أبلغ من طواقم الأطباء الذين دخلوا إلى غرفته خلال زيارته، أنه يواجه خطر الموت وينذر بالأسوأ»، وأن الفحوصات التي أجريت له تشير إلى وضع خطير للغاية، إذ إن عضلة قلبه بدأت تصدر علامات من الضعف الخطير، كما أنّ منسوب الأملاح والمعادن في جسمه يشير إلى إمكانية حدوث إشكال في عمل دماغه، وهو يواجه الموت في كل لحظة. لكن سامر مصرّ على الاستمرار بإضرابه حتى النصر أو الشهادة.
(الأخبار)

إغلاق باب التوبة عن العملاء في 11 نيسان

أكدت وزارة الداخلية والأمن الوطني في الحكومة الفلسطينية المقالة، أمس، أن الأجهزة الأمنية المختصة ستشرع قريباً بحملة اعتقالات تستهدف المتعاملين مع العدو، والذين لم يسلّموا أنفسهم للجهات الأمنية خلال المهلة الممنوحة لفتح باب التوبة لهم.
وقال متحدث إنه بقي 9 أيام على انتهاء المدة الممنوحة لإغلاق باب التوبة أمام المتخابرين يوم الخميس المقبل الموافق لـ 11 نيسان الجاري.
(الأخبار)

البحرين تنفي طلب وساطة الجزائر مع إيران

نفى وزير الخارجية البحريني خالد بن أحمد آل خليفة، أمس، طلب وساطة الجزائر بين بلاده وإيران. ونقلت وكالة أنباء البحرين «بنا» عنه قوله «الشقيق لا يتوسط بين شقيقه والغريب»، مؤكداً في الوقت ذاته أن بإمكان جميع الدول الشقيقة والصديقة أن تنقل موقف مملكة البحرين إلى إيران، وذلك لإعطاء صورة صحيحة عن الأوضاع. وكان مراد مدلسي، وزير الخارجية الجزائري، قد أعلن أول من أمس أن بلاده مستعدة لقيادة وساطة بين إيران والبحرين لمصلحة البلدين.
(الأخبار)

حماس: إسرائيل شنت ضربة جوية على غزة

أعلنت حركة المقاومة الاسلامية حماس، أن إسرائيل شنت أمس ضربة جوية في غزة في أول هجوم من نوعه منذ اتفاق الجانبين على تهدئة أنهت حرباً استمرت ثمانية أيام عبر الحدود في تشرين الثاني الماضي.
وقال بيان لوزارة الداخلية في الحكومة المقالة، إن طائرات الاحتلال قصفت منطقة فضاء في شمال غزة ولم يسفر الهجوم عن سقوط جرحى. ولم تعلق متحدثة باسم الجيش الإسرائيلي على الفور وقالت إنها تتحقق من التقرير.
(رويترز)

كنديان شاركا في هجوم عين أميناس

سلطت شبكة «سي بي سي نيوز». التلفزيونية الكندية الخاصة الضوء على كنديين قتلا ضمن مجموعة المسلحين التي هاجمت في كانون الثاني موقع «عين أميناس» لإنتاج الغاز في الجزائر، موضحةً أنهما صديقان كانا معاً في المدرسة في مدينة لندن في أونتاريو وعمرهما يقارب 24 عاماً. وقالت إن أحدهما اسمه خريستوس كاتسيروباس ينحدر من عائلة يونانية أرثوذكسية، والآخر علي مدلج. وكلاهما كان يقيم في حي للطبقة الوسطى، بحسب «سي بي سي نيوز». وذكر الصحافيون، استناداً الى مصادر لم يكشفوها، أن «من المرجح أن كاتسيروباس ومدلج فجّرا نفسيهما عمداً» في الانفجار الكبير الذي قتل فيه الرهائن العشرة.
(أ ف ب)


صالحي: ايران أقوى دولة في الشرق الأوسط

أكد وزير الخارجية الايراني، علي اكبر صالحي، أن محاولات الغرب لتغيير نهجه تجاه إيران من المواجهة إلى التفاعل جاءت عقب إدراك هذه الدول أن الجمهورية الإسلامية هي أقوى دولة في الشرق الأوسط. وقال صالحي، حسبما نقلت قناة «برس تي في» الإيرانية عنه أمس، إن الغرب قد توصل إلى استنتاج مفاده أن الجمهورية الإسلامية هي الدولة الأقوى في منطقة الشرق الأوسط ولذلك فهذه الدول تحاول الآن تغيير سياساتها تجاه إيران.
(الأخبار)

إيطاليا: فريق «الحكماء» للمساعدة في تشكيل الحكومة

شكل الرئيس الإيطالي، جورجيو نابوليتانو، أمس فريقاً من الحكماء مؤلفاً من عشرة أشخاص، ستكون مهمته تقديم مقترحات إلى القوى السياسية للخروج من الأزمة السياسية التي تحول دون تشكيل حكومة جديدة. وستتولى لجنة أولى من الحكماء اعداد الاصلاحات المؤسساتية العاجلة، وخاصة القانون الانتخابي المتسبب في الأزمة الحالية، فيما تتولى لجنة ثانية اقتراح إجراءات لتحفيز الاقتصاد.
(الأخبار)

الامم المتحدة تتبنى تنظيم تجارة الأسلحة

تبنّت الجمعية العامة للامم المتحدة أمس، أول معاهدة لتنظيم تجارة الاسلحة التقليدية. وصوتت الجمعية على المعاهدة بأغلبية 154 صوتاً مقابل 3 اصوات.
وسيفتح القرار باب التوقيع على الاتفاق ابتداء من حزيران المقبل. وصوّتت كل من سوريا وكوريا الشمالية ضد القرار بعد أن حالت دون صدوره الاسبوع الماضي.
وامتنعت 23 دولة عن التصويت من بينها روسيا. وتهدف المعاهدة إلى اجبار الدول على وضع ضوابط على تصدير الاسلحة. كما تفرض على الدول قبل بيع الاسلحة تقييم ما اذا كانت ستستخدم في عمليات إبادة او جرائم حرب، او اذا كانت ستستخدم من قبل ارهابيين او عصابات جريمة منظمة. ويبقى لكل بلد بعد ذلك ان يوقع المعاهدة ويبرمها على أن تدخل حيز التنفيذ بعد ابرام خمسين بلداً لها، ما قد يستغرق حوالي سنتين.
(أ ف ب)