3 ملفات بين نتنياهو وأوباما
أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن البرنامج النووي الإيراني وسوريا وعملية السلام مع الفلسطينيين ستكون المواضيع الرئيسية في زيارة الرئيس الأميركي باراك أوباما لإسرائيل. وقال، في مستهل اجتماع الحكومة الأسبوعي أمس، «الرئيس وأنا بحثنا هذه الزيارة واتفقنا على التطرق الى هذه المواضيع الثلاثة»، مضيفاً أنها «زيارة تكتسي أهمية كبرى في حين تعيش المنطقة فترة من عدم الاستقرار».
وأضاف أن «المحاولات الإيرانية لامتلاك السلاح النووي، وعدم الاستقرار في سوريا وما يعكسه ذلك على الأمن في المنطقة، ومحاولات العمل على دفع عملية السلام بيننا وبين الفلسطينيين»، ستكون في صلب هذه المحادثات مع أوباما.
(الأخبار)

ليفني ستشارك في الحكومة

قدّر مسؤولون في الليكود أن رئيسىة حزب «الحركة» تسيبي ليفني ستكون أول من ينضم الى حكومة بنيامين نتنياهو. ونقلت صحيفة «معاريف» عن المسؤولين قولهم إن ليفني باتت الأقرب الى الاتفاق على دخول الائتلاف، ويحتمل أن يُوقّع الأسبوع القادم الاتفاق الائتلافي مع حزبها. وأكدت مصادر في «الحركة» هذه الأنباء مشيرة إلى أن أحد الاحتمالات هو أن تحصل ليفني على منصب كبير في إدارة المفاوضات السياسية، بل وربما منصب وزيرة في وزارة الخارجية.
(الأخبار)

إسرائيل: تسريح 4000 جندي لأسباب اقتصاديّة

بدأ أول مؤشرات وتداعيات تقليص الموازنة الإسرائيلية التي من المفترض أن تتخذ الحكومة المقبلة قراراً بشأنها، بقرار المؤسسة العسكرية تسريح نحو 4000 جندي وضابط خلال الأربع سنوات المقبلة. وضمن هذا الإطار تجري مداولات في هيئة الأركان العامة التي في نهايتها سيتم تحديد كيفية توزيع عبء التقليص بين أذرع وأسلحة الجيش المختلفة، وبلورة قوائم الضباط والجنود الذين سيتم إعفاؤهم. وبحسب تقارير إعلامية إسرائيلية، تتعلق المسألة بتغيير جوهري في حجم القوات التي تشكل جزءاً لا يتجزأ من الخطة المتعددة السنوات.
(الأخبار)


لافروف: فرنسا تقاتل من سلّحتهم في ليبيا

أوضح وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف أن فرنسا تكافح في مالي من سلّحتهم في ليبيا. وقال في حديث إلى التلفزيون الروسي «الآن الفرنسيون يحققون انتصارات في مالي، وقد أيّدنا مهمتهم لأنها شرعية».
وأضاف «قريباً سيحررون جميع أراضي هذه الدولة، لكن يبقى سؤال وهو: أين هؤلاء الشباب الذين لم يتمكن أحد من القضاء عليهم؟ إنهم، على الأرجح، سيتوزعون على الدول المجاورة، وسيؤدي ذلك إلى ضرورة اتخاذ قرارات عملياتية هناك».
(الأخبار)

الشيوعي الفرنسي بلا منجل ولا مطرقة!

لن يكون هناك منجل ومطرقة على البطاقات الحزبية الجديدة. هذا ما قررته قيادة «الحزب الشيوعي الفرنسي» أخيراً، وهذا ما اكتشفه فجأة أعضاء الحزب ومعظم مسؤوليه في فرنسا منذ ثلاثة أيام، الأمر الذي أثار صدمة كبيرة في أوساط الشيوعيين. خبر استبدال شعار المنجل والمطرقة بنجمة «اليسار الأوروبي» الخماسية، هزّ أجواء المؤتمر الـ36 للحزب الشيوعي الفرنسي الذي عقد في السابع من الشهر الحالي وانتهى أمس.
وبعدما أثار الخبر جدلاً واسعاً بين الحزبيين، أعلن رئيسه بيار لوران في نشرة أخبار قناة «إل سي إي» أن تغيير الشعار تمّ «لأننا نريد أن نتجه نحو المستقبل»، و«لأن ذلك الشعار لا يمثل ما نحن عليه اليوم»، ولأننا «نريد شيوعية تتماشى مع الأجيال».
(الأخبار)

فضيحة في أوروبا: لحوم الخيل بدل البقر

اتخذت فضيحة الغش في اللحوم الأوروبية واستبدال لحم البقر بلحم الخيل بعداً واسعاً أمس، إذ سحبت وجبات معدة للبيع من مخازن أكبر ستّ شبكات تسويق في فرنسا. وفي بريطانيا التي تحرّم أكل لحم الخيل، طلبت نائبة تعليق استيراد اللحوم التي مصدرها الاتحاد الاوروبي، وذلك بعد العثور على لحم الخيل بدلاً من لحم البقر في وجبات لازانيا تحمل اسم شركة «فندوس». وفي فرنسا كما في بريطانيا سحبت وجبات اللازانيا والمعجنات والمعكرونة والموساكا واللحوم المفرومة من أكبر مخازن البيع.
(أ ف ب)