إسرائيل تبيع غنائم من حزب الله وحماس
يعتزم جيش الاحتلال بيع أسلحة تابعة لـ«حزب الله» وحركة «حماس»، اغتنمها خلال حرب لبنان الثانية والعدوان على غزة وعمليات عسكرية أخرى. وذكرت «يديعوت أحرونوت»، أمس، أن الجيش الإسرائيلي أجرى مداولات بشأن بيع «غنائم الأسلحة»، وأن ضباطاً إسرائيليين قالوا إنه «ليس هناك سبب لإبقاء هذه الأسلحة في المخازن»، وإن بيعها «لا ينطوي على أي إشكالية، ومن شأنه أن يدرّ دخلاً كبيراً».
(يو بي آي)

أردوغان لتل أبيب: اعتذار وتعويض قبل التفاوض

أعلن رئيس الوزراء التركي، رجب طيب أردوغان، أمس، أن أنقرة لن تتفاوض مع الدولة العبرية، ما لم تقدم اعتذاراً عن «الهجوم الوحشي» على سفينة مرمرة التركية. وأكد أردوغان، لتلفزيون «فرانس 24»، أن «إسرائيل ستعتذر. وستدفع التعويضات. وبعد ذلك يمكن أن نبدأ التفاوض». وتساءل «كيف يمكن أن نسامح هجوماً من الجو ومن البحر ضد سفينة ترفع العلم التركي وتحمل مسافرين من كل العالم، كانوا يرغبون في مساعدة أناساً آخرين».
(أ ف ب)

الاحتلال يعتقل نائباً فلسطينياً

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلية فجر أمس عضو المجلس التشريعي الفلسطيني عن حركة «حماس»، محمود الرمحي، من منزله في مدينة البيرة. وأوضحت مصادر فلسطينية أن حملة الاعتقالات شملت عشرة مواطنين من مدن مختلفة في الضفة الغربية.
(رويترز)

أعلام مصرية صناعة إسرائيلية

كشفت صحيفة «المصري اليوم»، أمس، أن تجاراً يستوردون أعلاماً مصرية تصنع في إسرائيل لبيعها في السوق المصرية. وقالت إن الأعلام تدخل عبر منافذ رفح والعوجة وطابا على الحدود مع فلسطين. ونقلت عن مسؤول قوله إنه «ليس هناك موانع لاستيراد بضائع إسرائيلية».
(يو بي آي)

حوار «حماس» و«فتح» إلى ما بعد الأضحى

لم يتمكّن وفدا «حماس» و«فتح» من تجاوز عقبة الملف الأمني خلال اجتماعهما أمس وأول من أمس، فاكتفيا بالاتفاق على استئناف اللقاءات بعد عيد الأضحى، بحسب ما أعلن القيادي في الحركة الإسلامية موسى أبو مرزوق.
وكان القيادي في «حماس»، أيمن طه، قد كشف عن تعثر اجتماع أول من أمس، فيما استبعد عضو المكتب السياسي لحركة «حماس» أسامة حمدان أن يتوصل الطرفان إلى اتفاق نهائي حول الملف الأمني خلال مباحثات دمشق.
ورأى حمدان أن هناك فرصة متاحة حالياً لتصويب عقدة أجهزة الأمن، مشيراً في الوقت نفسه إلى أن «الحديث عن مفهوم التقاسم لتولي إدارة الأجهزة الأمنية بين موقع وآخر مرفوض تماماً، وهو مقدمة لمبدأ الإقصاء وبالتالي فهو غير مقبول إذا ما طُرح». بدوره، قال رئيس الحكومة الفلسطينية المقالة، إسماعيل هنية، إن تعقيدات ليست بسيطة تواجه الحوار الوطني الفلسطيني، مشيراً إلى أن الأمور صعبة نظراً لأن «ما يبحث هو أهم الملفات وهو الملف الأمني».
(معا، يو بي آي، أ ف ب)

الأردن: فوز ساحق للمقربين من السلطة

حقق مقربون من السلطة الأردنية فوزاً ساحقاً في الانتخابات التشريعية المبكرة التي جرت قبل يومين في ظل مقاطعة الحركة الإسلامية ممثلةً بحزب جبهة العمل الإسلامي.
وأوضح وزير الداخلية الأردني، نايف القاضي، أن 78 نائباً جديداً انتُخبوا، فيما آلاخرون هم وزراء ونواب وأعضاء مجلس أعيان سابقون. وسيضم مجلس النواب الجديد المؤلف من 120 مقعداً، 13 امرأة، 12 منهن فزن وفق نظام «الكوتا» الانتخابية.
(أ ف ب)

شارون يعود إلى مزرعته

يتوقع أن يعاد في الأيام القريبة المقبلة رئيس الوزراء الإسرائيلي الأسبق أرييل شارون إلى مزرعته في منطقة النقب، جنوب إسرائيل، وهو لا يزال يرقد في غيبوبة. ووفقاً للتقارير الإسرائيلية، فإن التكلفة السنوية للعناية بشارون تبلغ 450 ألف دولار تقريباً تُموّل من ميزانية مكتب رئيس الوزراء.
(يو بي آي)